للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

طب، والخطيب عن ابن عباس.

٢٣٦/ ٩٨٧٤ - "اللَّهُمَّ إِنِّي أعُوذُ بكَ مِنْ فِتْنة النِّساءِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْر" (١).

الخرائطى في اعتلال القلوب عن سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه -.

٢٣٧/ ٩٨٧٥ - "اللَّهُمَّ بارِكَ لأُمَّتِى في سَحُورهَا، تسَحَّروُا وَلَوْ بِشَرْبةٍ مِن مَاءٍ، وَلَوْ بِتَمْرةٍ، وَلَو بحَبَّات زَبِيبٍ، إنَّ الْمَلائِكَةَ تُصَلِّي عَلَيكُمْ".

قط في الأَفراد عن أَبي أُمامة.

٢٣٨/ ٩٨٧٦ - "اللَّهُمَّ إِنِّي أسْألُكَ مِنْ فَضْلِك وَرَحْمَتِكَ، فَإِنَّهُ لَا يَمْلِكُهَا إِلَّا أَنْتَ" (٢).

طب عن ابن مسعود.

٢٣٩/ ٩٨٧٧ - "اللَّهُمَّ أَصْلِحْ ذَاتَ بَينِنِا، وَألِّفْ بَينَ قُلُوبِنَا، وَاهْدِنَا سُبُلَ السَّلام، وَنَجِّنَا مِنَ الظلُمَاتِ إِلَى النُّورِ، وَجنِّبْنَا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ، اللَّهُمَّ بَارِكَ لَنَا في أسْماعنَا وَأبْصَارِنَا وَقُلوبنَا وَأروَاحِنَا وَذَرَارِينَا، وَتُبْ عَلَينَا إِنَّكَ أنت التوَّابُ الرَّحِيمُ، وَاجْعَلنَا شَاكِرِينَ لِنِعْمَتِكَ، مُثْنِينَ بِهَا قَابِلِينَ لَهَا وَأَتِمَّهَا عَلَينَا".

حب، طب، ك، حل عن ابن مسعود (٣).


(١) الحديث في الصغير برقم ١٥٤٥ ورمز له بالضعف.
(٢) الحديث في الصغير برقم ١٥٣٣ ورمز له بالحسن. قال المناوى: ورواه عنه أيضًا أبو نعيم في الحلية قال ابن مسعود: أضاف النبي - صلى الله عليه وسلم - ضيفًا فأرسل إلى أزواجه يبتغى عندهن طعامًا فلم يجد فقال: "اللهم إني أسألك إلى آخره" فأهديت له شاة مصلية فقال: هذه من فضل الله ونحن ننتظر الرحمة. انتهى قال أبو نعيم غريب من حديث مسعر وزبيد تفرد به زياد البرمجى وجاء في نسخة مرتضى والجامع الصغير (لا يملكهما) بالتثنية رجوعًا إلى فضل الله ورحمته بدلا مما جاء في هذه النسخة (لا يملكها) بضمير المفردة المؤنثة رجوعًا إلى رحمة الله. والشاة المصلية هي المشوية.
(٣) ما بين القوسين ساقط من الظاهرية، والحديث في الصغير برقم ١٤٨٢ برواية طب، ك عن ابن مسعود ورمز له بالحسن. وفي الظاهرية (سبيل السلام) بدل سبل السلام.

<<  <  ج: ص:  >  >>