للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

١٧٤/ ١١٨٣٩ - "المَرَضُ سَوْطُ اللهِ في الأرْضِ، يُؤَدِّبُ بِهِ عِبَادَهُ" (١).

أَبو يعلى الخليلى في جزء من حديثه عن جرير.

١٧٥/ ١١٨٤٠ - "الْمُرُوَءةُ إِصْلاحُ المَالِ".

الديلمى عن أَبان، عن أنس.

١٧٦/ ١١٨٤١ - "المِذْرُ كلُّهُ حَرَامٌ أبْيَضهُ، وأَحَمَرُهُ، وَأسْوَدُه، وأخضرُه (٢) ".

طب عن ابن عباس.

١٧٧/ ١١٨٤٢ - "المَرِيضُ تَحاتُّ خَطَايَاهُ، كَمَا يَتَحَاتُّ ورقُ الشَّجَرَةِ (٣) ".

عم، ع، ز، والبغوى، والباوردى، طب، وأبو نعيم، ض عن خالد بن عبد الله بن يزيد القشيرى عن جده أسد بن كرز وفيه انقطاع بَينهُمَا.

١٧٨/ ١١٨٤٣ - "المُزْدَلِفَةُ كُلهُا موقف (٤) ".

ن عن جابر.

١٧٩/ ١١٨٤٤ - "المسألَةُ أنْ ترفع يديك حَذْوَ مَنكبَيكَ، والاسْتِغْفارُ (أَن تُشيرَ) (٥) بِأصْبُع وَاحِدَة، والابْتِهالُ أن تَمُدَّ يَدَيكَ جميعًا".


(١) في الظاهرية (ابن جرير) في السند، والحديث في الصغير برقم ٩١٩٤ برواية الخليلى عن جرير البجلى، ورمز له بالضعف، والحديث تضمن بعض حكم الله تعالى في الابتلاء بالمرض، فإنه كما يؤدب به عباده يختبر به إيمانهم، ويكفر سيئاتهم ويرفع درجاتهم.
(٢) الحديث في الصغير برقم ٩١٩٦ برواية الطبراني عن ابن عباس ورمز له بالضعف، قال المناوى: المنذر بكسر الميم: نبيذ يتخذ من نحو ذرة وشعير، وخص الألوان المذكورة لأنها أصول الألوان.
(٣) في نسخة الظاهرية كلمة (يتحات) بدل (تحات) (والشجر) بدل (الشجرة) والحديث في الصغير برقم ٩١٩٥ برواية الطبراني في الكبير والضياء عن أسد بن كرز ورمز له بالحسن. قال المناوى: (أسد بن كرز) ابن العامرى القسرى جد خالد بن عبد الله أمير العراق له ولأبيه صحبة، ورواه باللفظ المذكور عن أسد المذكور ابن أحمد في زوائد المسند. قال الهيثمي: وإسناده حسن اهـ لكن قال الحافظ ابن حجر في الإصابة: فيه انقطاع بين خالد وأسد اهـ. (ا) في نسخة الظاهرية وقوله (القسرى) بدل (القشيرى).
(٤) الرمز (ن) ساقط من الظاهرية. والحديث في سنن النسائي جـ ٢ ص ٤٨ باب من لم يدرك صلاة الصبح مع الإِمام بالمزدلفة.
(٥) ما بين القوسين من نسخة طلعت وساقطة من التونسية وسقط من نسخة قوله رمز (د).

<<  <  ج: ص:  >  >>