للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

عب، قط، ق عن هزيل بن شرحبيل مرسلًا (١).

٢٥٨/ ١١٩٢٣ - "المعروفُ مَعْروفٌ كاسْمِه، وَأَهْلُ المعْرُوفِ في الدُّنْيَا أَهْلُ المعروفِ في الآخرةِ".

لابن النجار عن ابن شهاب مرسلًا (٢).

٢٥٩/ ١١٩٢٤ - "المعروف كُلُّه صدَقَةٌ"، وإِنَّ آخِر مَا تعلق به أَهل الْجَاهِلية من كَلَام النُّبوةِ: إِذا لَمْ تَستَح فاصنع ما شئْت".

حم، والرويانى، والخطيب، ض، هـ عن حذيفة (٣).

٢٦٠/ ١١٩٢٥ - "المعروف بابٌ من أَبواب الجنَّة، وهو يَدْفَعُ مَصَارعَ السوءِ".

أَبو الشيخ عن ابن عمر (٤).

٢٦١/ ١١٩٢٦ - "الْمعكُ طَرف مِنَ الظُّلْمِ".


(١) الحديث في مجمع الزوائد جـ ٣ ص ٧٨ مع اختلاف في اللفظ وورد في الصغير بلفظ "العجماء جرحها جبار والبتر جبار، والمعدن جبار وفي الركاز الخمس" اهـ ومعنى كلمة جبار: هدر: أي أن من أصيب بسبب شيء من هذه الأشياء من غير تعد فلا ضمان على صاحبها فإن حفرها متعديا في طريق أو في ملك غيره ضمن، وكذا لا ضمان لو انهارت على رجل يحفرها، والمعدن إذا حفره بملكه أو بأرض موات لاستخراج ما فيه فوقع فيه إنسان أو انهار على حافره فلا ضمان فيه، "وفي الركاز الخمس" أي إن من استخرج ركازا وهو دفين الجاهلية من المعادن فخمسة لبيت المال والباقي لواجده، هذا إجمال وانظر في التفصيل في فيض القدير جـ ٤ ص ٣٧٦.
(٢) سبق الحديث بلفظ: إن أهل المعروف في الدنيا أهل المعروف في الآخرة ... رقم ٦٣١٧، ٦٣١٨، وفي الصغير ٢٢٤٤، ٢٢٤٥.
(٣) الحديث في تاريخ بغداد جـ ١٢ ص ١٣٦، عن حذيفة وورد فيه كلمة (فافعل ما شئت) بدلا من كلمة (فاصنع ما شثت) في كشف الخفاء جـ ١ ص ١٣ ذكر الحديث بلفظ آخر "ما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستح فاصنع ما شئت"، وذكره أيضًا في لفظ (إذا لم تستح) جـ ١ ص ١٠٤ وانظر الجامع الكبير رقم ٨ لفظ آخر.
(٤) الحديث في الصغير برقم ٩٢٢٤ لأبي الشيخ عن ابن عمرو ورمز له بالضعف قال المناوى: وفيه محمد بن القاسم الأزدى، وقال الذهبي في الضعفاء: كذبه أحمد والدارقطني عن عنبسة وهو متهم اهـ.

<<  <  ج: ص:  >  >>