للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

طب، ض عن حبشى بن جنادة (١).

٢٦٢/ ١١٩٢٧ - "المعَلِّمون خيرُ الناسِ، كلَّما خلَقَ الذِّكْرُ جَدَّدُوه، وأَعْطُوهُم ولا تستأجرُوهم فتُحِرجوهم فإِن المعلِّمَ إِذَا قَال للصَّبِى قال: بسْم الله الرحمن الرحيم، فقال الله: بَرَاءَةٌ للصبِى، وبراءَةٌ لأبَوَيهِ من النار".

الديلمى من حديث ابن عباس، قال الحافظ السخاوى سنده ضعيف (٢).

٢٦٣/ ١١٩٢٨ - "المُعَوَّلُ عَلَيهِ يُعذَّبُ".

طب، حم عن عمر وحفصة معًا (٣).

٢٦٤/ ١١٩٢٩ - "الْمغْبُونُ لا مَحْمُودٌ، ولا مَأجُورٌ".

الحكم، طب عن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي عن أبيه، عن جده ع عن الحسن، الخطيب، وابن عساكر عن علي (٤).

٢٦٥/ ١١٩٣٠ - "المغربُ وِتْرُ النَّهارِ، فأَوتِروا صلاة اللَّيل".

طب عن ابن عمر (٥).

٢٦٦/ ١١٩٣١ - "المقامُ المحمودُ الشفَاعَةُ" (٦).


(١) الحديث في الصغير برقم ٩٢٢٥ للطبرانى وأبي نعيم في الحلية والضياء عن حبشى بن جنادة ورمز له بالصحة.
قال المناوى: المعك بسكون العين طرف من الظلم إن وقع من موسر وقوله طرف إشارة بأنه ليس بكبيرة ولكن هناك أحاديث أخرى تجعله من الكبائر اهـ بتصرف المعك بسكون العين، المطل والبطء في أداء الحق انظر النهاية مادة معك.
(٢) الحديث من هامش مرتضى.
(٣) الحديث ورد ما يؤكد معناه في مجمع الزوائد جـ ٣ ص ١٥ باب في النوح وهو عن سمرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "الميت يعذب بما نيح عليه" رواه البزار وأحمد وفيه عمر بن إبراهيم العبدى وفيه كلام وهو ثقة اهـ وفي باب ما جاء في البكاء ص ١٦ أحاديث أخرى تؤكد المعنى.
وانظر ما جاء في لفظ: إن الميت ليعذب رقم ٥٩٤٩ وما بعده.
(٤) الحديث في الصغير برقم ٩٢٢٦ للخطيب عن علي والطبراني عن الحسن، ع عن الحسين ورمز له بالضعف.
(٥) الحديث في الصغير برقم ٩٢٢٧ للطبرانى عن ابن عمر ورمز له بالحسن.
(٦) الحديث في الصغير برقم ٩٢٢٨ للديلمى في الحلية والبيهقي في الشعب عن أبي هريرة ورمز له بالصحة، والمراد أن المقام المحمود الموعود به النبي - صلى الله عليه وسلم - هو الشفاعة في فصل القضاء يوم القيامة ووراء ذلك أقوال هذا الحديث يردها اهـ.

<<  <  ج: ص:  >  >>