أحمد، ثنا يونس، ثنا الليث، عن عبد الله بن عمر، عن القاسم بن غنام، عن جدته أم أبيه، عن جدته أم فروة، أنها سمعت رسول الله يقول:«إن أحب العمل إلى الله تعجيل الصلاة لأول وقتها».
إسناده لين.
(ت) نا ابن منيع، نا يعقوب بن الوليد - متهم - عن عبد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر مرفوعاً:«الوقت الأول رضوان الله، والوقت الأخير عفو الله».
الليث، عن خالد بن يزيد، عن سعيد بن أبي هلال، عن إسحاق بن عمر، عن عائشة قالت:«ما صلى رسول الله صلاة لوقتها الآخر مرتين حتى قبضه الله».
رواه أحمد، ورواه الدَّارقطنيُّ، فقال:«إلا مرتين».
وإسحاق متروك.
قال الدَّارقطنيُّ: ليس سنده بمتصل.
وعن جرير مرفوعاً:«أول الوقت رضوان الله، وآخر الوقت عفو الله».
في سنده كذاب، أخرجه الدَّارقطنيُّ.
وخرج لإبراهيم بن زكريا - وهو هالك - عن إبراهيم بن عبد الملك ابن أبي محذورةَ، حدثني أبي، عن جدي، قال رسول الله:«أول الوقت رضوان الله، ووسط الوقت رحمة الله، وآخر الوقت عفو الله».