(٢) المرجع السابق ص (١٥)، وفي النقل الأول حصر معنى المحاذاة بما ذكر، وفي موضع آخر جعله إحدى معاني المحاذاة. (٣) المرجع السابق ص (٢١). (٤) في بحث"أحكام المحاذاة وكيفيتها" قال ص (٢٤٤): (لم يذكر أصحاب هذا القول-حسب اطلاعي- أدلة على أن محاذاة الميقات بهذه الكيفية)، ثم ناقش قولهم بما هو مذكور بعد المناقشة الأولى، وانظر: مشكل المناسك ص (٢٩٠). (٥) في "أحكام المحاذاة" ص (٢٤٦): (ولذلك اضطر القائلون بهذا القول عند رسم الخرائط التوضيحية إلى وصل الجحفة بجدة ثم وصل جدة بيلملم، فصارت جدة على قاعدتهم كأنها ميقات منصوص عليه)، وقال د. الصبيحي في "مشكل المناسك" ص (٢٩١) عن رسم العرعور: (ولم يجعله مستقيماً … بل جعله منكسراً إلى الجهة الغربية ليمر على جدة؛ إذ لو جعله مستقيماً لأخرج جدة)، وقد قال العرعور ص (٢٣): (فيتكون بذلك محيط سداسي الشكل، وتكون كل النقط التي تقع عليه تحقق معنى المحاذاة)، وانظر الصورة الآتية [وهي من بحث العرعور]: |