(٢) انظر: المحكم والمحيط الأعظم (٨/ ٣٦٩)، القاموس المحيط ص (٤٢٧). (٣) انظر: لسان العرب (١١/ ٣٧٥)، تاج العروس (١٢/ ٣٥٨)، قال ابن عاشور في تفسيره (٨ ب/ ٣٦): (والصورة الشكل الذي يشكل به الجسم كما يشكل الطين بصورة نوع من الأنواع)، قال العسكري في الفروق اللغوية ص (١٥٥): (لا يستعمل الشكل إلا في الصور، فيقال: هذا الطائر شكل هذا الطائر، ولا يقال الحلاوة شكل الحلاوة). (٤) من الآية (٦٤) من سورة غافر. (٥) تفسير ابن كثير (٧/ ١٥٦). (٦) التحرير والتنوير (٢٤/ ١٩١). (٧) من الآية (١١) من سورة الأعراف، وكقوله تعالى: {الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ (٧) فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ}. (٨) ومن ذلك حديث سويد بن مقرن -رضي الله عنه- في صحيح مسلم (١٦٥٨): أن جارية له لطمها إنسان، فقال له سويد: أما علمت أن الصورة محرمة؟ … ) الحديث، قال في النهاية (٣/ ٦٠): (أراد بالصورة الوجه. وتحريمها المنع من الضرب واللطم على الوجه). (٩) انظر: النهاية لابن الأثير (٣/ ٨٥)، وفي المعجم الوسيط (١/ ٥٢٨) في معنى الصورة أيضاً: (و صورة المسألة أو الأمر: صفتها، والنوع، يقال: هذا الأمر على ثلاث صور، وصورة الشيء: ماهيته المجرَّدة وخياله في الذِّهن أو العقل).