(٢) المجموع (٣/ ٢٧٦). (٣) جامع المسائل لابن تيمية (٦/ ٣٣٣). (٤) النجم الوهاج (٢/ ١٠٤)، وسياق الحديث في البخاري هكذا: (أن عمران بن حصين -وكان رجلاً مبسوراً- … ). (٥) التمهيد (١/ ١٣٤). (٦) جامع المسائل (٦/ ٣٣٣)، يعني في حديث آخر كما في حديث أنس قال: قدم النبي -صلى الله عليه وسلم- المدينة وهي محمّة، فحمّ الناس، فدخل النبي -صلى الله عليه وسلم- المسجد، والناس قعود يصلون، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «صلاة القاعد نصف صلاة القائم، فتجشم الناس الصلاة قياماً» أخرجه أحمد (١٢٣٩٥) قال ابن حجر في الفتح (٢/ ٥٨٥): (رجاله ثقات وعند النسائي متابع له من وجه آخر، وهو وارد في المعذور فيحمل على من تكلف القيام مع مشقته). (٧) شرح البخاري لابن بطال (٣/ ١٠٢).