(٢) "ثبوت الأهلة في الشريعة الإسلامية" لنهاد طوسون ص (٩١). (٣) أسنى المطالب (١/ ٤١٠)، وانظر: نهاية المحتاج (١/ ٣٨٠)، جاء في أبحاث هيئة كبار العلماء (٣/ ٣٥ - ٣٦): (المراد بالحساب والتنجيم هنا معرفة البروج والمنازل، وتقدير سير كل من الشمس والقمر وتحديد الأوقات بذلك؛ كوقت طلوع الشمس ودلوكها وغروبها، واجتماع الشمس والقمر وافتراقهما، وكسوف كل منهما، وهذا هو ما يعرف بـ (حساب التسيير، وليس المراد بالتنجيم هنا الاستدلال بالأحوال الفلكية على وقوع الحوادث الأرضية؛ من ولادة عظيم أو موته، ومن شدة وبلاء، أو سعادة ورخاء، وأمثال ذلك مما فيه ربط الأحداث بأحوال الأفلاك علما بميقاتها، أو تأثيرا في وقوعها من الغيبيات التي لا يعلمها إلا الله). (٤) مواهب الجليل (٢/ ٣٨٧). (٥) فتاوى السبكي (١/ ٢١٠). (٦) فتح الباري لابن حجر (٤/ ١٢٧).