أرى في هذه الأبيات أفكار ومعاني إسماعيل باشا صبري , وفي أسلوبها وديباجتها لهجة وليّ الدين بك يكن
لمع لمع
هذه الأبيات هي للشاعر الذي نشرت له الزهور في مجلدها الأول شكوى المنفي صفحة ١٤٠ يا ليل الصب صفحة ٣٢٧ , ونفس مكرمة صفحة٤٢٨. وفي مجلدها الثاني ما كان صفحة١٩٠ والقلوب البائسة صفحة٩٧٤. وفي مجلدها الثالث لؤلؤ الدمع صفحة ٣١ فهي لوليّ الدين بك يكن
لبيبة نقاش
هي للشاعر الذي سٌمعت أنّاتهُ على ضفاف البسفور , ودوت صيحاتهُ في أرجاء يلديز. الشاعر الكاتب المجرّج عن كل تعصب إن دينيًّا أو جنسيًّا. هي لوليد الأستانة ومنفي سيواس ونزيل مصر اليوم صاحب المعلوم والمجهول عرفتهُ وأنا أطمع بأن أرى توقيعهُ على الجائزة فاحتفظ بخط الرجل الحرّ الذي علَّم الأحرار كيف يكون على الحرية. هي لولي الدين بك يكن؟
عبد الله نادر
قرأت كثيراً لولي الدين بك يكن وتشبعت من روحهِ فلم أشكَّ في أن الأبيات لهُ
أمين حمدي
وقد ورد علينا جواب مطوَّل من حضرة الكاتب المجيد الشيخ إبراهيم الدباغ صاحب مجلة الإنسانية فيهِ نقدٌ لهذه الأبيات وددنا أن ننشره لما فيهِ من الفائدة لولا أن منعنا ضيق المقام. على أن حضرتهُ أخطأ في نسبتها
هذا وأننا نشكر المكاتبين الأدباء الذين تفضلوا بالرد على اقتراحنا , ونُلفت نظر القراء جميعهم إلى اقتراح الزهور المنشور في هذا الجزء صفحة ٨٩ بعنوان نوابغ مصر الأحياء