(١) (ص: ١١٧). (٢) «تاريخ بغداد» للخطيب: (١٤/ ١٤٤ - رقم: ٧٤٦٢). (٣) «الضعفاء» لابن الجوزي: (٣/ ١٩٧ - رقم: ٣٧٢٩) دون قوله: (عن ابن جريج). (٤) الأرقام: (١٦١٣ - ١٦١٥). (٥) «مسند أبي يعلى»: (٤/ ٤٠٢ - رقم: ٢٥٢٤). (تنبيه): قال الشيخ المحدث أحمد بن محمد شاكر- ﵀ في تعليق له على «مختصر سنن أبي داود»: (٢/ ٢٢٢ - رقم: ١٥٥٥): (الذي يقطع بسماعه- أي الحسن- منه ولقاؤه إياه أي: ابن عبَّاس- ما رواه أحمد في «المسند» بإسناد صحيح ٣١٢٦ عن ابن سيرين أن جنازة مرت بالحسن وابن عباس، فقام الحسن ولم يقم ابن عبَّاس، فقال الحسن لابن عباس: قام لها رسول الله ﷺ؟ فقال: قام وقعد. وليس بعد هذا بيان في اللقاء والسماع. وكتبه أحمد محمد شاكر) ا. هـ وقد نبه الشيخ حاتم العوني- وفقه الله- في كتابه «المرسل الخفي»: (٤/ ١٥٩٦) أن الحسن في هذا الخبر ليس البصري، وإنما هو الحسن بن علي ﵄، كلما جاء التصريح به عند النسائي - في «سننه»: (١٩٢٤) - وغيره.