(٢) «الضعفاء الصغير» للبخاري: (ص: ٤٩٠ - رقم: ٣٦٨)؛ «الجرح والتعديل»: (٨/ ٣٦١ - رقم: ١٦٥٣) و «الكامل» (٦/ ٤٢٢ - رقم: ١٩٠١) كلاهما من رواية أبي طالب وزاد: (يرفع حديثاً كثيراً لا يرفعه الناس، وقد احتمله الناس) ا. هـ (٣) «التاريخ» برواية الدارمي: (ص: ٢١٧ - رقم: ٨١١) وفيه: (صالح كأنَّه). (٤) «التاريخ» برواية الدوري: (٤/ ٦٠ - رقم: ٣١٤٢). (٥) «الضعفاء» لابن الجوزي: (٣/ ٣٥ - رقم: ٢٨٥١)، وقد ذكره الدارقطني في «الضعفاء والمتروكون»: (ص: ٣٧٣ - رقم: ٥٣٢) وقال: (كوفيٌّ، ليس بقوي) ا. هـ وفي «السنن»: (٤/ ١٧٠): (ليس بالقويٍّ). (٦) زيادة من (ب) و «التحقيق» و «سنن الدارقطني». (٧) في هامش الأصل: (قال في «التمهيد» [١/ ٢٦٢]: قال ابن وهب: نا ابن أبي ذئب عن ابن شهاب عن القاسم بن محمَّد عن أسلم مولى عمر عن عمر بن الخطَاب قال: لا تؤكل خمر أفسدت، ولا شيءٌ فيها، حتى يكون الله تولَى إفسادها. وذكر عن يونس عن ابن شهاب قال: لا خير في خل من خمرٍ أفسدت حتَّى يكون الله أفسدها) ا. هـ وفي مطبوعة «التمهيد» اختلاف يسير. والذي يبدو أن هذه الحاشية من تعليق الناسخ، والله أعلم.