(٢) «الجامع»: (١/ ١٤٣ - رقم: ٩٨). (٣) «الجرح والتعديل» لابن أبي حاتم: (٥/ ٢٥٢ - رقم: ١٢٠١) من رواية محمد بن إبراهيم عنه. (٤) «مسائل صالح»: (١/ ٤١٨ - رقم: ٣٩٨)، وأورده من رواية صالح: ابن أبي حاتم في «الجرح والتعديل»: (٥/ ٢٥٢ - رقم: ١٢٠١). (٥) «التاريخ» برواية الدوري: (٣/ ٢٥٨ - رقم: ١٢١١). (٦) قال الترمذي في «جامعه»: (١/ ١٤٤ - رقم: ٩٨) وفي «علله»: (ترتيبه- ص: ٣٩٠): (قال محمد [هو البخاري]: كان مالك يشير بعبد الرحمن بن أبي الزناد) ا. هـ ولعل المراد بهذا ما رواه أبو زرعة الرازي، قال: حدثنا محمد بن يحيى قال: سمعت ابن أبي مريم يحدث عن خاله موسى بن أبي سلمة قال: قدمت المدينة فأتيت مالك بن أنس فقلت: إني قدمت لأحمل عنك العلم، وعمن تأمر به. قال: عليك بابن أبي الزناد) ا. هـ من «سؤالات البرذعي»: (٢/ ٤٢٥ - ٤٢٦). وقال الترمذي في «جامعه»: (٣/ ٣٦٠ - رقم: ١٧٥٥): (كان مالك بن إنس يوثقه ويأمر بالكتابة عنه) ا. هـ (٧) «الجرح والتعديل» لابنه: (٥/ ٢٥٢ - رقم: ١٢٠١). (٨) «الضعفاء والمتروكون»: (ص: ١٥١ - رقم: ٣٦٧).