(٢) سقط الكلام على الطريق الثالث من الأصل و (ب) واستدرك من «التحقيق»، ويبدو أنه كان ساقطاً من نسخة المنقح، فهل هو سقط سهواً أم أن بعض متعصبي الحنفية حذفه عمداً لأجل الكلام في الإمام أبي حنيفة؟ الله أعلم. والذي حملنا على ذكر هذا الاحتمال أنه سيأتي في ذكر إجابة المؤلف عن هذه الاعتراضات كلام في الإمام أبي حنيفة هو ساقط أيضاً من الأصل و (ب) وانظر: ما يأتي: (٣/ ١٣٤). (٣) «سنن الدارقطني»: (١/ ٤٠٢)، وليس في المطبوعة قوله: (ليس بثقة). (٤) «سنن الدارقطني»: (١/ ٣٢٧). (٥) «العلل» برواية عبد الله: (٢/ ٥٤٩ - رقم: ٣٦٠١). (٦) يبدو أن كلام ابن معين ملفق من عدة روايات، انظر: «التاريخ» برواية الدوري: (٤/ ٣٥٥ - رقم: ٤٧٥٥) ورواية ابن طهمان: (ص: ١٠٦ - رقم: ٣٣٤)، و «الضعفاء الكبير» للعقيلي: (٤/ ١٢١ - رقم: ١٦٧٩) و «الكامل» لابن عدي: (٦/ ١٦١ - رقم: ١٦٥٠). (٧) «الجرح والتعديل» لابن أبي حاتم: (٨/ ٥٧ - رقم: ٢٦٢) وزاد: كذاب. (٨) «الضعفاء والمتروكون»: (ص: ٢١٠ - رقم: ٥٤٢).