(٢) ساقط من (ت). (٣) في (ت) ولا يأمنها وفي (ق) ولا يأمن. (٤) أخرج البخاري في الوضوء (٢٢٤) واللفظ له، ومسلم في الطهارة (٢٧٣) عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ أتَى النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - سُبَاطَةَ قَوْم فَبَالَ قَائِمًا ثُمَّ دَعَا بِمَاءِ فَجِئْتُهُ بِمَاءٍ فَتَوَضَّأَ. (٥) أخرجه الترمذي في الطهارة (١٢) واللفظ له، والنسائي في الطهارة (٢٩)، وابن ماجه في الطهارة (٣٠٧) عَنْ عَائِشَةَ قَالَت: "مَنْ حَدَّثَكُمْ أَنَ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - كَانَ يَبُولُ قَائِمًا فَلَا تُصَدِّقُوهُ، مَا كَانَ يَبُولُ إِلاَّ قَاعِدًا" قَالَ الترمذي: حَدِيثُ عَائِشَةَ أَحْسَنُ شَيْءٍ فِي هَذَا الْبَابِ وَأَصَحُّ. (٦) في (ق) وما لم ترى غيره وفي (م) أو ما بعده من غيره. (٧) في (ت) إننا بسباطة قوم.