(٢) آل عمران: ٨. (٣) الترمذي في الصلاة ٢٤٢، والنسائي في الافتتاح ٨٩٩ واللفظ له. (٤) في (ص) قولها. (٥) من ذلك ما روي عن أبي هريرة أنه قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يسكت بين التكبير وبين القراءة إسكاتة قال: أحسبه قال: هنية فقلت: بأبي وأمي يا رسول الله إسكاتك بين التكبير والقراءة ما تقول؟ قال: "أقول اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب اللهم نقني من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس اللهم اغسل خطاياي بالماء والثلج والبرد". صحيح البخاري: ١/ ٢٥٩. وقد قال البراذعي في سبب عدم أخذ مالك بهذه الأحاديث؛ إنه لم يكن يعرفها. التهذيب ١/ ٢٣٢. بينما ابن رشد أرجع ذلك إلى الاختلاف في صحة الأحاديث، أو مخالفتها لعمل أهل المدينة بداية المجتهد ١/ ٢٣٥. (٦) في (ر) و (ت) وما. (٧) ساقط من (ص). (٨) في (ر) وله. (٩) في (م) ظنه بالتسمية. (١٠) في (ر) المشهور.