(٢) في (ت) ألا تبعني وفي (ق) ألا تبغيني. (٣) في (ق) اندأ منك. جاء في النهاية في غريب الحديث ٥/ ٣٦: أندَى صوتاً أي أرفع وأعلى وقيل: أحسنُ وأعذب وقيل: أْبْعَدُ. (٤) في (ص) فخرج. (٥) في (ق) و (ر) كذلك. (٦) أخرجه أبو داود في الصلاة (٤٩٩)، وابن ماجه في الأذان (٧٠٦)، وأحمد في مسنده (٤/ ٤٣)، والدارمي في الصلاة (١١٨٧) بألفاظ تقاربة ولفظ أبي داود عن عَبْد اللهِ بْن زَيدِ قَالَ لَمَّا أَمَرَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - بِالنَاقُوسِ يُعمَلُ ليُضْرَبَ بهِ لِلنَّاسِ لِجَمْعِ الصلاةِ طَافَ بِي وَأَنا نَائِمٌ رَجُلٌ يَحْمِلُ نَاقُوساً في يَدهِ فَقُلْتُ: يَا عَبْدَ اللهِ، أَتَبِيعُ النَّاقُوسَ قَالَ: وَمَا تَصْنَعُ بِهِ فَقُلْتُ نَدْعُو بِهِ إِلَى الصَّلاَةِ قَالَ أَفَلَا أَدُلُكَ عَلَى مَا هُوَ خَيرْ مِنْ ذَلِكَ، فَقُلْتُ لَهُ: بَلَى قَالَ: فَقَالَ: تَقُولُ اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ أشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلَّا اللهُ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إلا الله أشهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ الله أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللهِ حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ =