(٢) هي: أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث بن حزن الهلالية، تزوجها النبي - صلى الله عليه وسلم - وقت فراغه من عمرة القضاء، كان اسمها برة فسماها النبي - صلى الله عليه وسلم - ميمونة توفيت سنة ٦١ وقيل: سنة ٥١. السير ٤/ ٥١٤. (٣) أخرج البخاري في الغِسل (٢٧٤) واللفظ له، ومسلم في الحيض (٣١٧) "عَنْ مَيْمُونَةَ قَالَتْ وَضَعَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - وَضُوءًا لِجَنَابَةٍ فَأَكْفَأَ بِيَمِينِهِ عَلَى شِمَالِهِ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاَثًا ثُمَّ غَسَلَ فَرْجَهُ ثُمَّ ضَرَبَ يَدَهُ بالْأَرْضِ أَوِ الْحَائِطِ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا ثُمَّ مَضْمَضَ وَاسْتَنْشَقَ وَغَسَلَ وَجْهَهُ وَذرَاعَيهِ ثُمَّ أَفَاضَ عَلَى رَأسِهِ الْمَاءَ ثُمَّ غَسَلَ جَسَدَهُ ثُمّ تَنَحَّى فَغَسَلَ رِجْلَيْهِ قَالَت: فَأَتيتُهُ بِخِرْقَةٍ فَلَمْ يُرِدْهَا فَجَعَلَ يَنْفُضُ بيَدِهِ". (٤) في (ت) ولا تراجع موجوب النسخ. (٥) ساقط من (ر). (٦) في (ق) الأقوال.