للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عصر وزمان (١)، فوجب أنه جهة معمول به، والله أعلم] (٢).


= باطل قطعًا، إلا في عصر الصحابة زمن النبوة وبعدها بيسير حيث لم يخالط الصحابة غيرهم .. وأما بعدما كثر التابعون وانتشرت رواياتهم بين الصحابة المتأخرين وغيرهم؛ فلا يمكن دعوى إجماع سكوتي على قبول المرسل فضلًا عن غيره". جامع التحصيل (٦٨).
(١) بل جمهور أهل الحديث لا يقول به كما تقدم.
(٢) زيادة من (خ) و (ص). وفي المسألة مذاهب أخرى، أوصلها الحافظ ابن حجر في النكت (٢/ ٥٤٦ - ٥٥٥) إلى ثلاثة عشر مذهبًا مع أدلتها. وانظر للاستزادة الإشارة (٢٣٩ - ٢٤٥) مختصر منتهى السؤل والأمل (١/ ٦٣٦ - ٦٤٢) المعتمد (٢/ ١٤٣ - ١٥١) المستصفى (١/ ١٦٧) روضة الناظر (٢/ ٤٢٨ - ٤٣١).

<<  <  ج: ص:  >  >>