(٢) في (ص) و (خ): ومذهب مالك. (٣) والمعنى بخبر الواحد هنا هو ما لم يصل إلى درجة التواتر، سواء كان عن جمع أو عن واحد، وضابط التواتر العلم. انظر التنقيحات في أصول الفقه (٢٣٠). (٤) في (خ): عينه. (٥) زيادة من (خ) و (ص). وقد ذهب جماعة من أصحاب الحديث وأهل الظاهر إلى أن خبر الواحد يفيد العلم، وهو رواية عن أحمد، واختاره ابن خويز منداد، والجمهور أنه يفيد العمل دون العلم، وذهب الغزالي في المنخول ص (٣٤٠) والرازي في المحصول (٢/ ٤٠٢) والآمدي (٢/ ٤٢ - ٥٢) وابن الحاجب إلى أنه يفيد العلم بالقرائن، وإليه مال ابن القيم في الصواعق، واختاره ابن حجر في النخبة. وانظر الإشارة (٢٣٤) إحكام الفصول (١/ ٣٣٥ - ٣٥٠) مختصر منتهى السول والأمل (١/ ٥٣٤ - ٥٣٦) شرح التنقيح (٣٥٦) الرسالة للشافعي (١٧٠ - ١٨١) المستصفى (١/ ١٤٢ - ١٤٤) قواطع الأدلة (١/ ٣٣١ - ٣٤٣) الإبهاج (٢/ ١٢١٩ - ١٢٣٨) نهاية السول (٢/ ٦٨٤ - ٦٨٥) المعتمد (٢/ ٩٢ - ٩٥) روضة الناظر (١/ ٣٦٢ - ٣٦٧). (٦) زيادة من (ص). (٧) في (ص): بذلك.