(٢) سوى ما بان به الزوال من ظل الشخص. الحاوي الكبير (٢/ ١٤). (٣) انظر المدونة (١/ ١٥٥ - ١٥٦) المقدمات (١/ ١٥٧) تهذيب المسالك (١/ ٤٢٧ - ٤٣٢). (٤) الأم (٢/ ١٥٧) والمجموع (٤/ ٣٤ - ٤٣). (٥) وقال ابن شجاع: "يتعلق بأول وقتها موسعًا، ويتضيق بآخره". التجريد (١/ ٣٧٧). (٦) واختار ابن عابدين أن الوجوب متعلق ببعض الوقت وهو المتصل بالأداء، فقال: "قوله: أي الجزء الأول" إذ لو كان السبب هو الكل لزم تقدم المسبب على السبب، أو وجوب الأداء بعد وقته فتعين البعض، ولا يجوز أن يكون ذلك البعض أول الوقت عينا للزوم عدم الوجوب على من صار أهلًا للصلاة في آخر الوقت بقدر ما يسعها، ولا آخر الوقت عينًا؛ لأنه يلزم =