* نسخت الكتاب من نسخه الموجودة، وقمت بضبط النص ومحاولة التدقيق في ذلك ما أمكن، مع مراعاة علامات الترقيم.
* بالنسبة للمقدمة الأصولية قابلت بين النسخ الثلاث، وأثبتُّ الفروق بينها.
* وثقت المسائل الأصولية التي يذكرها المصنف من الكتب المعتمدة في ذلك، وذكرت بقية المذاهب في المسائل التي يوردها؛ لأن المصنف ﵀ إنما اعتنى بمذهب مالك كما هو صريح كلامه وصنيعه.
* إذا لم تتضح لي بعض الكلمات أو العبارات في الكتاب أحاول أن أجتهد في إثبات ما يناسب السياق من ذلك، وأنبه عليه في الهامش.
* قد أزيد بعض الكلمات إذا بدا لي أن السياق يحتاج إليها، وأنبه على ذلك أيضًا (١).
(١) ولا يخفى على المعتنين بهذا الأمر صعوبة هذا الشأن وخطره، ولا بأس أن أنقل هنا ما قاله العلامة أحمد شاكر في تحقيقه لسنن الترمذي (١/ ١٦ - ١٧): "تصحيح الكتب وتحقيقها من أشق الأعمال وأكبرها تبعة، ولقد صور أبو عمرو الجاحظ ذلك أقوى تصوير في كتاب الحيوان فقال (ج ١ ص ٧٩ من طبعة أولاد السيد مصطفى الحلبي بمصر): "ولربما أراد مؤلف =