(٢) في عيون المجالس (٢/ ٦٧٣): "وخيف عليهم إلا أن يكونوا كهولا فالدعوة .. " قلت: وهو خطأ ظاهر، والصواب ما أثبتّه هنا. (٣) انظر الكافي (٢٠٧) المعونة (١/ ٤٤٥) بداية المجتهد (٣/ ٤٣٣ - ٤٣٥) الذخيرة (٣/ ٤٠٢ - ٤٠٤). (٤) "القبط أهل مصر، وإليهم تنسب الثياب القبطية بالضم على غير قياس، وقد تكسر، جمعه قُباطي وقَباطي، ورجل قبطي، وهي بهاء، ومنهم مارية القبطية أم إبراهيم". القاموس المحيط (٢/ ٤٣٢ - ٤٣٣). (٥) واختلف في العلة، فقيل لبعد فهمهم، وليس كذلك، وقيل: الشرفهم بسبب مارية وهاجر. الذخيرة (٣/ ٤٠٢). (٦) "قال المازري: "ضابط المذهب أن من لا يعلم ما يقاتل عليه وما يدعى إليه؛ يدعى، ومن علم؛ ففيه أقوال: الدعوة على الإطلاق، وهذا أحد قوليه في الكتاب، وإسقاطها مطلقًا، رواه ابن سحنون عنه، والتفرقة بين من يعلم وبين من لا يعلم، وهو أحد قوليه في الكتاب، =