والشيخ عبد الحميد مشكور على جهده الذي قام به، إلا أن عمله طغت عليه الأخطاء المطبعية، حتى كانت حجر عثرة أمام الانتفاع بالكتاب انتفاعًا صحيحًا، فهي أخطاء تخل بالمعنى في الكثير من الأحيان، وتوقع في الإشكال في فهم كلام المصنف على حقيقته وأصله، وقد جمعت منها ما يقرب من ستمائة خطأ، وقد قمت بتتبعها وجمعها وتصحيحها، ووضعتها في جدول لمن أراد معرفتها وتصحيحها: