(١) قال الزيلعي: "والرواية عن علي غريبة". نصب الراية (٢/ ١٧٧). (٢) أخرجه الدارقطني (٢/ ٨١) وابن أبي شيبة (٦٦٤٣) وضعفه البيهقي في السنن (١/ ٥٧١) وابن التركماني في الجوهر النقي. وقال الشافعي: هذا ليس بثابت عن عمار، ولو ثبت محمول على الاستحباب، نقله عنه البيهقي في المعرفة (٢/ ٢٠٠). (٣) بل ثبت لهما مخالف وهو عبد الله بن عمر بسند قيل فيه سلسلة الذهب: "أنه أغمي عليه، فذهب عقله، فلم يقض الصلاة". أخرجه مالك في الموطأ كتاب وقوت الصلاة باب جامع الوقوت (٢٤) وابن أبي شيبة (٦٦٤٥). بل أخرج عنه أنه أغمي عليه شهرًا فصلى صلاة يومه (٦٦٤٦). (٤) انظر ما تقدم في المقدمة من الأصول في الفقه (١/ ٣٢٤).