(٢) انظر الحاوي الكبير (٩/ ٩٥ - ٩٦). (٣) فأقرها على هذا القول، فدل على أنه لم يكن وليا. الحاوي الكبير (٩/ ٩٥). وقال ابن التركماني في الجوهر النقي: "عمر كان صغيرًا في ذلك الوقت كما ذكر البيهقي في هذا الباب، وذكر ابن سعد وغيره أنه ﷺ تزوجها سنة أربع، وكان عمر حينئذ ابن ثلاث سنين، والصغير لا ولاية له. وذكر ابن الأثير وغيره أن عمر كان يوم توفي النبي ﷺ ابن سبع سنين، فعلى هذا يكون حين تزوج ﷺ بأمه ابن سنة". هامش السنن الكبرى (٧/ ٢١٢). (٤) قال البيهقي (٧/ ٢١٢): "عمر بن أبي سلمة كان عصبة لها، وذاك لأن أم سلمة هي هند بنت أبي أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم، وعمر هو ابن أبي سلمة، وأبو سلمة اسمه عبدان بن عبد الأسد هلال بن بن عبد الله بن عمر بن مخزوم". (٥) انظر هذه الاعتراضات في تحفة المحتاج (٣/ ٢٥١). (٦) في الأصل: بأن.