للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

* فإن الحكم إذا ذكر وعلق باسم فهو يتبعه، ولا يتعدى به إلى غيره إلا بدلالة (٤/ ١٦٣).

* وهذا مذهبنا في دليل الخطاب إذا كان ذا وصفين فعلق الحكم بأحدهما دل على أن ما عداه بخلافه (٤/ ١٨٣).

* والحكم إذا تعلق بشرط دل على نفي ما سواه عند قوم من أصحابنا (٦/ ١٢).

* والحكم متى علق بشيء دل على أن ما عداه بخلافه إلا أن يقوم دليل (٦/ ١٩).

* المشترك والبيان والحقيقة والمجاز.

* إذا كان اللفظ من الأسماء المشتركة لم يجز الحجاج به (٢/ ٨٨).

* إن البيان بالقول أبلغ منه بالفعل (٢/ ١٨٠).

* اللفظ محمول على الحقيقة دون المجاز (٢/ ٤٨٥).

* ما لم يستقل بنفسه إلا بشرط مضاف إليه فإنه في حيز المجمل يفتقر إلى البيان (٢/ ٤٢١).

* الألفاظ إذا أطلقت ووقع التنازع فيها كان الأولى فيها أن تحمل على عرف اللغة والشريعة (٣/ ٢٤ - ٢٥).

* إذا أمكن أن يحمل الظاهر على حقيقته لم يصرف إلى المجاز (٣/ ٢٠٧).

* لا يجوز ادعاء العموم في الحقيقة والمجاز بلفظة واحدة. (٣/ ٢٠٨).

* الفقهاء يمنعون من التعلق بهذا الظاهر، ويقولون: إن هذا اسم لغوي كالصلاة التي هي الدعاء، ثم يقلب إلى أسماء الشرع بالأوصاف التي فيها.

<<  <  ج: ص:  >  >>