(٢) سورة النساء، الآية (٧٧). (٣) لكن سياق الآية يأبى هذا المعنى، فإن سياقها في الجهاد، وذلك أن قومًا كانوا يسألون شرعية الجهاد والأمر به، فلما نزل نكلوا عنه، فعوتبوا بقوله: ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة .. الآية. (٤) سورة المؤمنون، الآية (٢). (٥) لكن وضع اليمنى على اليسرى لا ينافي الخشوع، بل هو أذل على الخضوع والخشوع والاستذلال، وقد سئل الإمام أحمد عن حكمة وضع اليمنى على اليسرى في الصلاة فقال: ذل بين يدي عزيز. (٦) سورة البقرة، الآية (٢٣٦). (٧) ويرد أيضًا بمعنى الخشوع، والصلاة، والعبادة، والقيام، وطول القيام، والسكوت. انظر النهاية (٧٧٣) وعمدة الحفاظ (٣/ ٣٤٠ - ٣٤١).