(١) أخرجه الدارقطني (١/ ٣١٢) والبيهقي (٢/ ٦٧) مرفوعًا وموقوفًا، وقال الحافظ في التلخيص: "وصحح غير واحد من الأئمة وقفه على رفعه، لكنه في حكم المرفوع؛ إذ لا مدخل للاجتهاد في عد آي القرآن" (١/ ٥٧٣). (٢) أخرجه الدارقطني (١/ ٣٠٧) والبيهقي (٢/ ٦٥) وصححه ابن خزيمة (٣٩٣) والحاكم (١/ ٣٠٨) وصححه على شرط الشيخين ووافقه الذهبي، والنووي في المجموع (٤/ ٤٠٦). (٣) في الأصل: سبع. (٤) تقدم تخريجه (٤/ ٢٥٨) وليس فيه "بسم الله الرحمن الرحيم"، ولكن أخرج الدارقطني (١/ ٣١٠) والبيهقي (٢/ ٦٢) من طريق سلمة بن صالح الأحمر، عن يزيد بن أبي خالد، عن عبد الكريم بن أبي أمية، عن ابن بريدة، عن أبيه، أن النبي ﷺ قال لبريدة: بأي شيء تستفتح القرآن إذا افتتحت الصلاة؟ قال: قلت: ببسم الله الرحمن الرحيم". ويزيد متروك الحديث، وسلمة وعبد الكريم ليسا بشيء كما قال أحمد ويحيى بن معين، انظر نصب الراية (١/ ٣٢٥).