(٢) في الأصل: وأبو. (٣) هو ابن يسار كما في المحلى (٥/ ٣٥٤) وقال ابن حزم (٥/ ٣٥٥) أيضا: "وروي عن فقهاء المدينة السبعة ولا يصح عنهم؛ لأنه من طريق ابن أبي الزناد وهو ضعيف، وعن سليمان بن ربيعة ولم يصح عنه؛ لأنه من طريق الحجاج بن أرطاة. وصح عن إبراهيم وشريح والحسن وعطاء". (٤) انظر مصنف ابن أبي شيبة (١١/ ٤٢٥ - ٤٢٩) والمحلى (٥/ ٣٥٣ - ٣٥٥) والأوسط (٦/ ١٩٥ - ١٩٧) و"السنن الكبرى" للبيهقي (٩/ ١٧٧ - ١٩٠). (٥) ومنهم من قال: هو لصاحبه قبل القسم، ولا شيء له بعد القسم. وبه قال سلمان بن ربيعة والحسن. انظر مصنف ابن أبي شيبة (١١/ ٤٢٦ - ٤٢٧). (٦) يقصد المصنف بهذا الرد على الشافعي، والعوض المقصود له هنا هو القيمة، لا العوض الذي يعوضه الإمام كما سبق له. (٧) بل له إسناد كما تقدم لكنه ضعيف، ولو عبر المصنف بقوله: لم يذكروا له إسنادا صحيحا؛ لكان أولى.