فالشرط فالوصف الذي يناسب … فمطلق الوصف له يقارب فعدد ثمت تقديم يلي … وهو حجة على النهج الجلي وانظر نشر البنود (٨١ - ٨٥) ونثر الورود (٦٥ - ٦٩) وقد أطال الدكتور عبد السلام أحمد راجح في تفصيل الكلام على هذا، فراجعه في كتابه "دليل الخطاب وأثر الاختلاف فيه في الفقه والقانون". (١) في (ص): يخرج. (٢) في (ص) و (خ): مضى. (٣) في (ص): ذكره. (٤) في (خ): ينظر. (٥) ما بين المعقوفتين ساقط من ص. والمصنف يشير إلى المواطن التي لا يعمل فيها بمفهوم المخالفة، وهو ما إذا كان فيه مانع يمنع اعتباره، وعدها في المراقي ثمانية: الأول: الخوف، الثاني: جهل المتكلم بالحكم المسكوت عنه، الثالث: كونه جوابًا لسؤال كما مثل المصنف بالمسح على الخفين، الرابع: كونه جاريًا مجرى الغالب، الخامس: الامتنان، السادس: موافقة الواقع، السابع: جهل السامع للمنطوق دون المفهوم، الثامن: التأكيد للسامع. انظر نشر البنود (٧٩ - ٨١) نثر الورود (٦٣ - ٦٤) دليل الخطاب للراجح (١٩٩ - ٢٠٧). (٦) في (س): إليه.