(٢) تقدم تخريجه (٢/ ٢٢٩). (٣) وإنما سمي غائطا لأن أحدهم كان إذا أراد قضاء حاجته؛ قال: حتى آتي الغائط فأقضي حاجتي، وإنما أصل الغائط المطمئن من الأرض، فكرر في كلامهم حتى سمي غائط الإنسان بذلك. غريب الحديث لأبي عبيد (٣/ ٩٧١). (٤) لم أجده بهذا، وبمعناه ما تقدم بلفظ: إذا ذهب أحدكم إلى الغائط، وأيضا ما أخرجه الطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ١٥٦) من حديث عائشة مرفوعا: "إذا خرج أحدكم إلى الغائط .. ". وأصرح منه حديث أبي هريرة مرفوعا: "من أتى الغائط فليستتر، فإن لم يجد إلا أن يجمع كثيبا من رمل فليفعل". قال الحافظ: "أخرجه أحمد وأبو داود، ومداره على أبي سعد الحمصي وفيه اختلاف، والراوي عنه حصين الحبراني وهو مجهول". التلخيص (١/ ١٠٢ - ١٠٣). (٥) انظر اللسان (برز). (٦) الأخلية جمع خلاء، وهو المتوضأ والحشوش جمع حش -بفتح الحاء وضمها- البستان، =