١٥٥٠)، وابن خزيمة (٣/ ١٥٣/ ١٨٠٥)، وابن حبان (٧/ ٢٧٩٣/٣٢) و (٧/ ٣٥/ ٢٧٩٥)، وأحمد (٢/ ٢٨٠ و ٣٩٣ و ٣٩٦ و ٥١٨ و ٥٣٢)، والشافعي في السنن (٤٤)، وابن وهب في الجامع (٢٢٤)، والطيالسي (٤/ ٥٥/ ٢٤١١)، والباغندي في مسند عمر بن عبد العزيز (٢٢)، وأبو العباس السراج في حديثه بانتقاء الشحامي (١٨١)، والطحاوي (١/ ٣٦٧)، والطبراني في الأوسط (٩/ ٧٥/ ٩١٦٧)، وابن عدي في الكامل (٥/ ٣١٠)، والدارقطني في العلل (٧/ ٢٦٨/ ١٣٤٠)، وابن حزم في المحلى (٥/ ٦٣)، والبيهقي في السنن (٣/ ٢١٨ و ٢١٩)، وفي المعرفة (٢/ ٥٠١/ ١٧٥٠)، وفي الشعب (٣/ ١٠١/ ٢٩٩٩)، وابن عبد البر في التمهيد (١٩/ ٣٠)، والجوزقاني في الأباطيل والمناكير (٢/ ٤٢٨/٥٩).
ووله أسانيد أخرى عن أبي هريرة:
١ - فقد رواه أيضًا: عقيل بن خالد، وابن جريج:
عن ابن شهاب، عن عمر بن عبد العزيز، عن عبد الله بن إبراهيم بن قارظ، عن أبي هريرة (ح).
وعن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول:"إذا قلت لصاحبك: أنصت، والإمام يخطب يوم الجمعة، فقد لغوت".
غير أن ابن جريج قال: إبراهيم بن عبد الله بن قارظ.
أخرجه مسلم (٨٥١/ ١١)، وأبو عوانة (١٤/ ٣٩٣/ ١٧٨٥٦ - إتحاف) و (١٤/ ٧٢٦/ ١٨٥٩٦ - إتحاف)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٢/ ٤٤٠/ ١٩١١ - ١٩١٣)، والنسائي في المجتبى (٣/ ١٠٤/ ١٤٠٢)، وفي الكبرى (٢/ ٢٨٤/ ١٧٤٠)، وابن خزيمة (٣/ ١٥٣/ ١٨٠٥)، وابن حبان (٧/ ٣٥/ ٢٧٩٥)، وأحمد (٢/ ٢٧٢ و ٢٨٠)، وعبد الرزاق (٣/ ٢٢٣/ ٥٤١٤ و ٥٤١٥)، ومحمد بن يحيى الذهلي في الزهريات (٢١ - منتقى)، وأبو يعلى (١٠/ ٢٢٥/ ٥٨٤٦) و (١٠/ ٢٤٣/ ٥٨٥٩) و (١١/ ٣٠١/ ٦٤١٦)، والباغندي في مسند عمر بن عبد العزيز (٢٠ و ٢١ و ٢٣)، وابن المنذر في الأوسط (٤/ ٦٥/ ١٨٠٥ و ١٨٠٦)، والطحاوي (١/ ٣٦٧)، والبيهقي في السنن (٩/ ٢١٣)، وابن عبد البر في التمهيد (١٩/ ٣١)، وابن عساكر في المعجم (١٦١٢).
وكلا الإسنادين محفوظ عن الزهري، وقال الدارقطني في العلل (٧/ ٢٦٨/ ١٣٤٠) عن إسناد ابن قارظ بأنه غير مدفوع.
* وانظر فيمن وهم في إسناده أو في متنه على الزهري: مسند البزار (١٤/ ١٤٢/ ٧٦٦٣)، علل الدارقطني (٧/ ٢٦٧/ ١٣٤٠)، تاريخ بغداد (٤/ ٢٧).
٢ - ورواه سفيان بن عيينة، ومالك بن أنس، ومحمد بن عجلان:
عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، قال:"إذا قلت لصاحبك: أنصت، يوم الجمعة والإمام يخطب، فقد لغيت"، [قال سفيان:] قال أبو الزناد: هي لغة أبي هريرة، وإنما هو:"فقد لغوت". هذا لفظ ابن عيينة.