الكبرى (٥/ ٤٨١/ ٩٦٦٤)، وأحمد (٤/ ٢٥٠)، وابن أبي شيبة (١/ ١٠١ و ١٦٢)، والطبراني (٢٠/ ٣٩٨/ ٤٤)، وغيرهم.
٢ - عامر الشعبي قال: أخبرني عروة بن المغيرة، عن أبيه، قال: كنت مع النبي -صلى الله عليه وسلم- ذات ليلة في مسير، فقال لي: "أمعك ماء؟ " قلت: نعم، فنزل عن راحلته، فمشى حتى توارى في سواد الليل، ثم جاء ... الحديث.
أخرجه البخاري (٥٧٩٩)، ومسلم (٢٧٤/ ٧٩)، وأبو عوانة (١/ ١٦٦ و ٢١٥/ ٤٨٩ و ٦٩٩)، وأبو نعيم (١/ ٣٢٩/ ٦٣١)، والنسائي (١/ ٦٣/ ٨٢)، والدارمي (١/ ١٩٤/ ٧١٣)، وأحمد (٤/ ٢٥١ و ٢٥٥)، والطبراني (٢٠/ ٨٦٤ و ٨٦٨ و ٨٧٠)، والبيهقي (١/ ٢٨١)، وغيرهم.
٣ - عبيد الله بن إياد قال: سمعت إيادًا يحدث عن قبيصة بن برمة، عن المغيرة، بنحوه، وفيه موضع الشاهد.
أخرجه أحمد (٤/ ٢٤٨)، ورجاله ثقات.
٤ - ابن سيرين، عن عمرو بن وهب، عن المغيرة بن شعبة، قال: "كان النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا تبرز تباعد".
أخرجه الدارمي (٦٦١)، والطبراني في الأوسط (٧/ ٣٥٦/ ٧٧١٦).
- وفي سنده اختلاف. انظر: النسائي (٨٢)، والطبراني.
وله شواهد: منها حديث عبد الرحمن بن أبي قراد:
أخرجه البخاري في التاريخ الكبير (٥/ ٢٤٤)، والنسائي (١/ ١٧/ ١٦)، وابن ماجه (٣٣٤)، وابن خزيمة (٥١)، وأحمد (٣/ ٤٤٣) و (٤/ ٢٢٤ و ٢٣٧)، وابن قانع في المعجم (٢/ ١٤٦).
وشاهده: "وكان إذا أراد الحاجة أبعد".
ورجاله ثقات.
* * *
٢ - . . . إسماعيل بن عبد الملك، عن أبي الزبير، عن جابر بن عبد الله: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان إذا أراد البراز انطلق حتى لا يراه أحد.
• حديث منكر
أخرجه ابن ماجه (٣٣٥)، ولفظه: خرجنا مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في سفرٍ، وكان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لا يأتي البَرازَ حتى يتغيَّبَ فلا يُرَى، والدارمي (١/ ٢٣/ ١٧) مطولًا، وأوله بنحو لفظ ابن ماجه. وابن أبي شيبة (١/ ١٠١) مختصرًا و (٦/ ٣٢١) مطولًا، وعبد بن حميد (١٠٥٣) مطولًا، وأبو العباس السراج في مسنده (١٦)، وابن عبد البر في التمهيد (١/ ٢٢٣) مطولًا، والبغوي في شرح السُّنَّة (١٨٥).