للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إذا نودي بالصلاة فأتوها وأنتم تمشون، وعليكم السكينة، فما أدركتم فصلوا، وما فاتكم فأتموا".

أخرجه عبد الرزاق (٢/ ٢٨٨/ ٣٤٠٣)، ومن طريقه: مسلم (٦٠٢/ ١٥٣)، وأبو عوانة (١/ ٣٤٥ و ٣٥٥ و ٤١٧/ ١٢٣٣ و ١٢٧٣ و ١٥٤١)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٢/ ١٩٩/ ١٣٣٧)، وأحمد (٢/ ٣١٨)، وأبو العباس السراج في مسنده (٨٩٦)، وفي حديثه بانتقاء الشحامي (١٧١٥)، والبيهقي في السنن (٢/ ٢٩٥ و ٢٩٨)، وهو في صحيفة همام برقم (١٠٩).

وانظر في الأوهام والمناكير: المعجم الأوسط للطبراني (١/ ٢٩٦/ ٩٨٣).

• وأما حديث ابن مسعود: فلم أقف عليه موصولًا.

• وأما حديث أبي قتادة:

فيرويه يحيى بن أبي كثير، عن عبد الله بن أبي قتادة، عن أبيه، قال: بينما نحن نصلي مع النبي - صلى الله عليه وسلم -، إذ سمع جَلَبة رجال، فلما صلى قال: "ما شأنكم؟ " قالوا: استعجلنا إلى الصلاة، قال: "فلا تفعلوا؛ إذا أتيتم الصلاة فعليكم بالسكينة، فما أدركتم فصلوا، وما فاتكم فأتموا"، وفي رواية: "وما سُبِقتم فأتموا"، وفي أخرى: "وما سبقكم فأتموا".

أخرجه البخاري في الصحيح (٦٣٥)، وفي القراءة خلف الإمام (١٦٥)، ومسلم (٦٠٣)، وأبو عوانة (١/ ٤١٧/ ١٥٤٣)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٢/ ٢٠٠/ ١٣٣٩)، والدارمي (١/ ٣٣٢/ ١٢٨٣)، وابن خزيمة (٣/ ٧١/ ١٦٤٤)، وابن حبان (٥/ ٥١٩/ ٢١٤٧)، وأحمد (٥/ ٣٠٦)، وأبو العباس السراج في مسنده (٩٠٣ - ٩٠٥)، والطبراني في الأوسط (١/ ١٤٣/ ٤٥٣)، وأبو نعيم في تسمية ما انتهى إلينا من الرواة عن الفضل بن دكين (٤٦)، وابن حزم في المحلى (٥/ ٧٤)، والبيهقي في السنن (٢/ ٢٩٨) و (٣/ ٢٢٨).

وانظر فيمن وهم في إسناده: المعجم الأوسط (٢/ ١٣٤/ ١٤٨٩).

• وأما حديث أنس:

فيرويه عبد العزيز بن أبي سلمة الماجشون [ثقة فقيه]، وسليمان بن حيان [أبو خالد الأحمر: صدوق]:

روياه عن حميد، عن أنس، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إذا جاء أحدكم إلى الصلاة فليمشِ على هِينَته، فما أدركه صلى، وما سبقه أتم". لفظ سليمان عند أحمد.

أخرجه البخاري في القراءة خلف الإمام (١٦٧)، وأحمد (٣/ ٢٢٩)، والضياء المقدسي في المختارة (٦/ ٤٦/ ٢٠١٧).

• خالفهما جماعة، فرووه من حديث أنس بلفظ: "وليقض".

رواه حماد بن سلمة، وإسماعيل بن جعفر بن أبي كثير، وعبد الله بن بكر السهمي، وخالد بن الحارث، وعبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفي، ومحمد بن إبراهيم بن أبي

<<  <  ج: ص:  >  >>