نعيم في المستخرج (٢/ ١٤٣/ ١١٩٧)، وأبو داود (١٠٨٠)، والنسائي في المجتبى (٢/ ٥٧/ ٧٣٩)، وفي الكبرى (١/ ٤٠٤/ ٨٢٠)، وابن حبان (٥/ ٥١٢ - ٥١٣/ ٢١٤٢)، والروياني (١٠٣٠)، وأبو العباس السراج في حديثه بانتقاء زاهر الشحامي (٨٣٤)، والطبراني في الكبير (٦/ ١٩٨/ ٥٩٩٢)، والبيهقي في السنن (٣/ ١٠٨)، وفي الدلائل (٢/ ٥٥٤)، وأبو طاهر السلفي فيما انتخبه على شيخه أبي الحسين الطيوري "الطيوريات"(٤٤٨).
ورواه أيضًا: عبد العزيز بن أبي حازم، وأبو غسان محمد بن مطرف، ومحمد بن جعفر بن أبي كثير، وهشام بن سعد [وهم ثقات]، وعبد الله بن جعفر بن نجيح السعدي [ضعيف]، وعبد الرحمن المسعودي [صدوق، اختلط، وفي روايته زيادات انفرد بها]، عن أبي حازم به.
أخرجه البخاري (٤٤٨ و ٢٠٩٤ و ٢٥٦٩)، ومسلم (٥٤٤/ ٤٤)، وأبو عوانة (١/ ٤٧١/ ١٧٤٦)، وأبو نعيم في المستخرج (٢/ ١٤٣/ ١١٩٧)، والدارمي (١/ ٤٤٢/ ١٥٦٥)، وابن خزيمة (٣/ ١٢/ ١٥٢١)، وأحمد (٥/ ٣٣٩)، وابن سعد في الطبقات (١/ ٢٥٢)، وأبو العباس السراج في حديثه بانتقاء زاهر الشحامي (٨٣٤ و ٨٣٥)، وأبو القاسم البغوي في الجعديات (٢٩٣٢ - ٩٣٤ ٢)، وابن المنذر (٤/ ١٦٤/ ١٩٥٥)، وأبو بكر الآجري في الشريعة (١٠٧١)، والطبراني في الكبير (٦/ ١٣٤ و ١٥١ و ١٦٨ و ١٩٤/ ٥٧٥٢ و ٥٨١٤ و ٥٨٨١ و ٥٩٧٧)، وابن حزم في المحلى (٤/ ٨٥)، والبيهقي في السنن (٣/ ١٩٥)، وفي الدلائل (٢/ ٥٥٤).
وفي رواية عبد العزيز: أرسل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى فلانة -امرأة سماها- فقال:"مري غلامك النجار يعمل لي أعوادًا أكلم الناس عليها"، فعمل هذه الثلاث الدرجات من طرفاء الغابة، فأمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فوضعت هذا الموضع، قال سهل: فرأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أول يوم جلس عليه: كبر فكبر الناس خلفه، ثم ركع وهو على المنبر، ثم رفع فنزل القهقرى، فسجد في أصل المنبر، ثم عاد حتى فرغ من صلاته، فصنع فيها كما صنع في الركعة الأولى، فلما فرغ أقبل على الناس، فقال:"أيها الناس إنما صنعت هذا لتأتموا بي، ولتعلموا صلاتي".
• قال ابن أبي حاتم في العلل (١/ ٧٥/ ٢٠٠): "سألت أبي عن حديث سهل بن سعد في صلاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أنه ركع على المنبر، ثم رجع القهقرى؟
وحديث أبي سعيد عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: "لا يصلي الإمام على أشرف مما عليه أصحابه"؟
وحديث أبي مسعود: صلى حذيفة بالمدائن على دكان مرتفع، فأخذ بثوبه فجذبه، وقال: أما علمت أنه نهى عن ذلك؟
فقال لي: حديث سهل صحيح.
وحديث أبي طوالة، من رواية زيد بن جبيرة: ضعيف.
وحديث أبي مسعود ليس كل أحد يوصله، وقد وصله زياد البكائي.