وبكر بن رستم أبو عتبة الأعنق [ليس بالقوي. اللسان (٢/ ٣٤٢ و ٣٥٨)، والرواي عنه: محمد بن عمر بن عبد الله الرومي: لين الحديث. التهذيب (٣/ ٦٥٥)، والرواي عنه: عبد الله بن محمد بن سنان الروحي: كذاب، يضع الحديث. اللسان (٤/ ٥٦٠)].
وعبد الرحمن بن القطامي [متروك، منكر الحديث، كذبه الفلاس. اللسان (٥/ ١١٩)، وفي الإسناد إليه جهالة].
وموسى بن سيار الأسواري [مجهول، ليس حديثه بشيء، واتهم. اللسان (٨/ ٢٠٢ و ٢٣١) وغيره، وقد تفرد به عنه: عمرو بن فائد الأسواري، وهو: متروك، منكر الحديث. اللسان (٦/ ٢٢٠)].
وغيرهم [انظر: علل الدارقطني (٩/ ٣٤/ ١٦٢٨)، أفراد الدارقطني (٢/ ٣٢٧/ ٥٤٥٥ - أطرافه)]:
رووه كلهم: عن محمد بن زياد، عن أبي هريرة بنحوه.
أخرجه أبو عوانة (١/ ٤٦١/ ١٧١٣)، وابن حبان في الصحيح (٦/ ٦٠/ ٢٢٨٣)، وفي المجروحين (٢/ ٣٥)، وأبو يعلى في المعجم (١٢٢)، وأبو العباس السراج في مسنده (٧١٣)، وأبو العباس الأصم في جزء من حديثه (٣١)، والطبراني في الصغير (١/ ١٩١/ ٣٠٣)، وفي الأوسط (٣/ ٣٢٨/ ٣٣٠٦) و (٤/ ١٨٢/ ٣٩١٨) و (٤/ ٢٩٣/ ٤٢٣٩) و (٧/ ١٧٤/ ٧١٩٧) و (٩/ ١٠٤/ ٩٢٥٤)، وفي حديثه لأهل البصرة (٤٥ - بانتقاء ابن مردويه)، وابن عدي في الكامل (٤/ ٢٥٣) و (٦/ ٢٣٣)، وأبو الفضل الزهري في حديثه (٣٢٦)، وابن المقرئ في المعجم (٤١٣ و ٤١٧)، وفي الأربعين (٣٧)، والدارقطني في الأفراد (٢/ ٣٢٧/ ٥٤٥٥ - أطرافه)، وابن منده في مسند إبراهيم بن أدهم (٦ و ٧)، وابن جميع الصيداوي في معجم شيوخه (١٤٧ و ٣٣٣ - ٣٣٤)، وأبو سعيد النقاش في فوائد العراقيين (٥٢)، وأبو الحسن النعالي في فوائده (٢٤)، وتمام في فوائده (١٣٥٢ - ١٣٥٦)، وأبو نعيم في الحلية (٨/ ٤٣)، وفي أخبار أصبهان (٢/ ١٦ و ١٨٨ و ٢٧٠)، وأبو يعلى الخليلي في الإرشاد (٣/ ٨٧٥ و ٩٢٣)، والخطيب في تاريخ بغداد (٣/ ١٥٥) و (٦/ ١٧٠) و (٩/ ٥٣) و (١٢/ ٤٤٢)، وفي الموضح (٢/ ٤٠٤)، وفي المتفق (٢/ ١١١٦/ ٦٩٣)، والنسفي في القند (٣٢٥)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (٦/ ٢٧٦) و (٤٣/ ٢٤٣)، والرافعي في التدوين (٣/ ٤١٤ و ٤٧٩).
• وممن وهم فيه أيضًا:
روى يوسف بن عدي: ثنا مُعمَّر بن سليمان، عن زيد بن حِبان الرَّقي، عن مسعر، عن محمد بن زياد، عن أبي هريرة، قال: قال رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم -: "أما يخشى أحدكم إذا رنع رأسه قبل الإمام أن يحول الله رأسه رأس حمار [وفي رواية أبي نعيم: رأس كلب]؟! ".
أخرجه العقيلي في الضعفاء (٢/ ٧٣)، والطبراني في الأوسط (٤/ ٥٢/ ٣٥٨٥)، وابن