ومن طريقه: البخاري (٧٦٣)، ومسلم (٤٦٢/ ١٧٣)، وأبو عوانة (١/ ٤٧٦/ ١٧٦٤ و ١٧٦٥)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٢/ ٧٩/ ١٠١٩)، وأبو داود (٨١٠)، والنسائي في الكبرى (١٠/ ٣٢٢/ ١١٥٧٧)، وابن حبان (٥/ ١٣٩/ ١٨٣٢)، وأحمد (٦/ ٣٤٥)، والشافعي في الأم (٧/ ٢٠٦)، وفي السنن (٨٨)، وفي المسند (٢١٥)، وإسحاق بن راهويه (٥/ ٥١/ ٢١٥٦)، وأبو العباس السراج في مسنده (١٥٩)، وفي حديثه بانتقاء الشحامي (١٣٧)، والطحاوي (١/ ٢١١)، والطبراني في الكبير (٢٥/ ١٨/ ١٨)، والجوهري في مسند الموطأ (١٨٣)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (٦/ ٣٤٣٧/ ٧٨٢٣)، وجعفر المستغفري في فضائل القرآن (٢/ ٦٥٤/ ٩٧٥ و ٩٧٦)، وابن حزم في المحلى (٤/ ١٠٢)، والبيهقي في السنن (٢/ ٣٩٢)، وفي المعرفة (٢/ ٢١٥/ ١٢٠٦)، والبغوي في شرح السُّنَّة (٣/ ٦٨/ ٥٩٦).
• تابع مالكًا عليه عن ابن شهاب الزهري:
١ و ٢ - عُقَيل بن خالد، وصالح بن كيسان:
عن ابن شهاب، عن عبيد الله بن عبد الله، عن عبد الله بن عباس - رضي الله عنهما -، أن أمَّ الفضل بنت الحارث، قالت: سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقرأ في المغرب بـ {وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفًا}، ثم ما صلى لنا بعدها حتى قبضه الله.
أخرجه البخاري (٤٤٢٩)، ومسلم (٤٦٢/ ١٧٣)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٢/ ٧٩/ ١٠٢٠)، وأبو العباس السراج في مسنده (١٦٠)، وفي حديثه بانتقاء الشحامي (١٣٨)، والطبراني في الكبير (٢٥/ ١٩ و ٢٠/ ١٩ و ٢٠ و ٢٣)، وابن حزم في المحلى (٤/ ١٥٢)، والبيهقي في الدلائل (٧/ ١٨٩).
٣ - ٦ - سفيان بن عيينة، ويونس بن يزيد، ومعمر بن راشد [وستتهم: ثقات، من ثقات أصحاب الزهري المقدَّمين فيه، من الطبقة الأولى من أصحاب الزهري]، وقرة بن عبد الرحمن بن حيويل [ليس بقوي؛ روى أحاديث مناكير. انظر: التهذيب (٣/ ٤٣٨)] [والإسناد إليه لا يصح]:
عن ابن شهاب، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن ابن عباس، أن أمَّ الفضل بنت الحارث سمعته ... بنحو حديث مالك مختصرًا بدون القصة.
ولفظ ابن عيينة ويونس: سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقرأ في المغرب بالمرسلات.
ولفظ معمر: إن آخر ما سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قرأ في المغرب سورة المرسلات.
أخرجه مسلم (٤٦٢/ ١٧٣)، وأبو عوانة (١/ ٤٧٥/ ١٧٦١ - ١٧٦٣)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٢/ ٧٩/ ١٠٢٠)، والنسائي في المجتبى (٢/ ١٦٨/ ٩٨٦)، وفي الكبرى (٢/ ١٥/ ١٠٦٠)، وابن ماجه (٨٣١)، والدارمي (١/ ٣٣٦/ ١٢٩٤)، وابن خزيمة (١/ ٢٦٠/ ٥١٩)، وأحمد (٦/ ٣٣٨ و ٣٤٠)، والشافعي في السنن (٨٩ و ٩١)، وإسحاق بن راهويه (٥/ ٥٠/ ٢١٥٤ و ٢١٥٥)، وعبد الرزاق (٢/ ١٠٨/ ٢٦٩٤)، والحميدي (٣٣٨)،