وكيع بن الجراح، وأبو عوان:، وأبو شهاب الحناط موسى بن نافع:
لفظ وكيع: "إذا استيقظ أحدكم من منامه فلا يغمس يده في الإناء حتَّى يغسلها ثلاثًا، فإنه لا يدري أين باتت يده".
أخرجه مسلم (٢٧٨/ ٨٧)، وأبو عوانة (٧٣٢)، وأبو نعيم (٦٣٨)، وأحمد (٢/ ٤٧١)، والقاسم بن زكريا المطرز في فوائده (٩٦ و ٩٧)، وا لطحاوي في شرح المعاني (١/ ٢٢)، وفي المشكل (١٣/ ٩٥/ ٥٠٩٨)، وابن عبد البر (٦/ ٤٦٢)، وهو في نسخة وكيع برقم (١٨).
• وممن رواه عن الأعمش، عن أبي صالح [وحده]، عن أبي هريرة، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - . . . فذكره:
شعبة بن الحجاج، وزائدة بن قدامة، وشجاع بن الوليد، وغيرهم: بمثل حديث وكيع، إلا أن شعبة قال في حديثه: "حتَّى يصب عليها صبه أو صبتين".
أخرجه الطيالسي (٤/ ١٦٨/ ٢٥٤٠)، والطحاوي في شرح المعاني (١/ ٢٢)، وفي المشكل (١٣/ ٩٥/ ٥٠٩٧)، والسهمي في تاريخ جرجان (١٣٨)، وابن عدي في الكامل (٢/ ٢٩٤)، وأبو الشيخ في طبقات المحدثين (٣/ ٤٨٩)، وفي جزء من حديثه بانتقاء أبي بكر ابن مردويه (١)، وأبو نعيم في أخبار أصبهان (٢/ ٢٣٢ و ٢٣٣)، والبيهقي (١/ ٤٧ - ٤٨).
• ورواه أبو الأشهب جعفر بن الحارث النخعي [صدوق، كثير الخطأ]، عن الأعمش، عن أبي رزين [وحده]، عن أبي هريرة، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - . . . فذكره.
أخرجه الطبراني في الأوسط (٤/ ٩٤/ ٣٦٩٤)، بإسناد حسن إلى أبي الأشهب.
• وقد رواه سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "إذا استيقظ أحدكم من منامه فلا يغمس يده في الإناء حتَّى يغسل كفه ثلاث مرات؛ فإنه لا يدري أين باتت يده".
أخرجه ابن المقرئ في المعجم (٦٢٠)، وأبو نعيم في أخبار أصبهان (١/ ١٨٤).
وانظر: علل الدارقطني (٨/ ١٦٧/ ١٤٨٤).
• ولهذا الحديث طرق كثيرة عن أبي هريرة، نقتصر منها على ذكر الصحيح والمشهور، فمنها:
١ - خالد الحذاء، عن عبد الله بن شقيق، عن أبي هريرة، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إذا استيقظ أحدكم من نومه، فلا يغمس بده في الإناء حتَّى يغسلها ثلاثًا، فإنه لا يدري أين باتت يده".
أخرجه مسلم (٢٧٨/ ٨٧)، وأبو عوانة (٧٢٨)، وابن خزيمة (١/ ٥٢ و ٧٥/ ١٠٠ و ١٤٥)، وابن حبان (٣/ ٣٤٦ و ٣٤٧/ ١٠٦٤ و ١٠٦٥)، وأحمد (٢/ ٤٥٥)، والبزار (١٦/ ٢٥٥/ ٩٤٣٨) و (٦/ ٢١٧/ ٩٥٣٨)، وأبو جعفر القطيعي في جزء الألف دينار (١٦٨)، وأبو بكر الشافعي في مجلس له برواية أبي الحسن بن مخلد البزاز (٥)، وابن المقرئ في المعجم (١١١٧)، والدارقطني (١/ ٤٩)، والبيهقي (١/ ٤٦)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (٤٣/ ٥٢٣)، وأبو طاهر السلفي في الطيوريات (٦٤٦).