أخرجه البخاري في الصحيح (٤٠ و ٣٩٩ و ٤٤٨٦ و ٤٤٩٢ و ٧٢٥٢)، وفي التاريخ الأوسط (١/ ٢٦/ ٨٢)، ومسلم (٥٢٥)، وأبو عوانة (١/ ٣٢٨ و ٣٢٩/ ١١٦٢ - ١١٦٦) و (١/ ٤١٥ و ٤١٦/ ١٥٣٧ و ١٥٣٨)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٢/ ١٢٩/ ١١٦١ و ١١٦٢)، والترمذي (٣٤٠ و ٢٩٦٢)، وقال:"حسن صحيح"، وأبو علي الطوسي في مستخرجه عليه "مختصر الأحكام"(٢/ ٢٤١/ ٣١٨)، والنسائي في المجتبى (١/ ٢٤٢/ ٤٨٨) و (١/ ٢٤٣/ ٤٨٩) و (٢/ ٦٠/ ٧٤٢)، وفي الكبرى (١/ ٤٥٦/ ٩٤٨) و (١٠/ ١٦/ ١٠٩٣٣ و ١٠٩٣٤) و (١٠/ ١٧/ ١٠٩٣٦)، وابن خزيمة (١/ ٢٢٢/ ٤٢٨) و (١/ ٢٢٤/ ٤٣٣)(١/ ٢٢٦/ ٤٣٧)، وابن حبان (٤/ ٦١٨/ ١٧١٦) و (١٤/ ١٩٠/ ٦٢٨١) و (١٥/ ٢٩٠/ ٦٨٧٠)، وابن الجارود (١٦٥)، وأحمد (٤/ ٢٨٣ و ٢٨٩ و ٣٠٤)، والطيالسي (٢/ ٩١/ ٧٥٥) و (٢/ ٩٣/ ٧٥٨)، وأبو عبيد القاسم بن سلام في الناسخ (١٨)، وسعيد بن منصور في سننه (٢/ ٦٢١/ ٢٢٣) و (٢/ ٦٢٥/ ٢٢٤) و (٢/ ٦٢٦/ ٢٢٥)، وابن سعد في الطبقات (١/ ٢٤٢ و ٢٤٣)، وابن أبي شيبة (١/ ٢٩٤/ ٣٣٧١) و (٧/ ٣٤٤/ ٣٦٦١٠)، وخليفة بن خياط في التاريخ (٦٤)، ولوين محمد بن سليمان المصيصي في جزء من حديثه (٨٣ - ٨٥)، ويعقوب بن سفيان في المعرفة والتاريخ (٣/ ٩)، وابن أبي خيثمة في التاريخ الكبير (١/ ٣٨٠/ ١٤١٣ و ١٤١٤) و (١/ ٣٨٤/ ١٤٢٨)، وابن نصر المروزي في تعظيم قدر الصلاة (٣٣٩ و ٣٤٠)، والروياني (٢٧٨ و ٢٩٧)، وابن جرير الطبري في التفسير (٢/ ٣ و ١٧)، وأبو بكر الخلال في السُّنَّة (٤/ ٤٧ - ٤٨/ ١١٤٢)، وأبو العباس السراج في مسنده (٥١٦ - ٥١٨)، وفي حديثه بانتقاء الشحامي (٩٦٢ - ٩٦٤)، وأبو القاسم البغوي في الجعديات (٢١١٣ و ٢١١٦ و ٢١١٧ و ٢٥٧٠)، والطحاوي في أحكام القرآن (٢٤٥)، وابن أبي حاتم في التفسير (١/ ٢٤٨/ ١٣٢٨) و (١/ ٢٥١/ ١٣٤٧) و (١/ ٢٥٣/ ١٣٥٤)، وابن أخي ميمي الدقاق في فوائده (٣٢٣)، وابن منده في الإيمان (١/ ٣٢٨ و ٣٢٩/ ١٦٧ و ١٦٨)، وأبو العباس بن عصم في جزئه (٣١)، واللالكائي في أصول اعتقاد أهل السُّنَة (٤/ ٨١٦ - ٨١٨/ ١٥٠٤ - ١٥٠٦ و ١٥٠٨)، والبيهقي في السُّنن (٢/ ٢)، وفي المعرفة (١/ ٤٨٣/ ٦٥٨)، وفي الدلائل (٢/ ٥٧١ و ٥٧٣)، وفي الشعب (١/ ٤٤/ ١١)، وابن عبد البر في التمهيد (١٧/ ٥٢) و (٢٣/ ١٣٥ و ١٣٦)، والواحدي في أسباب النزول (٤٧)، والبغوي في شرح السُّنَّة (٢/ ٣٢٢/ ٤٤٤)، وقال:"هذا حديث صحيح"، وابن عساكر في تاريخ دمشق (٤٦/ ٢٠٥)، والحازمي في الاعتبار (١/ ٢٧٩/ ٥٦).
قال ابن عبد البر في التمهيد (١٧/ ٥٢)، وفي الاستذكار (٢/ ٤٥٣): "فظاهر هذا الخبر يدل على أنه - صلى الله عليه وسلم - لما قدم المدينة صلى إلى بيت المقدس؛ لا قبل ذلك، والله أعلم".
• خالفهم فوهم في إسناده ومتنه:
أبو بكر بن عياش، فرواه عن أبي إسحاق، عن البراء، قال: صلينا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نحو بيت المقدس ثمانية عشر شهرًا، وصرفت القبلة إلى الكعبة بعد دخوله إلى المدينة