كتاب الله - صلى الله عليه وسلم - ثم ينزل، وكانت خطبته قصدًا وصلاته قصدًا، ... الحديث، وتابعه قيس بن الربيع [عند الطيالسي]، وشريك النخعي [عند عبد الله بن أحمد في الزيادات (٥/ ٩٩)]. وقد رواه بعضهم مختصرًا، أو مفرقًا.
أخرجه مسلم (٨٦٦)، وأبو عوانة (٣/ ٦٧/ ٢٥٤٢ - إتحاف)، وأبو نعيم في المستخرج (٢/ ٤٥٤/ ١٩٥٠)، وأبو داود (١١٠١)، والنسائي في المجتبى (٣/ ١٠٩/ ١٤١٥) و (٣/ ١١٠/ ١٤١٧) و (٣/ ١١٠/ ١٤١٨) و (٣/ ١٨٦/ ١٥٧٤) و (٣/ ١٩٢/ ١٥٨٤)، وفي الكبرى (٢/ ٢٨٣/ ١٧٣٥) و (٢/ ٢٨٥/ ١٧٤٢) و (٢/ ٣٠٦/ ١٧٩٦) و (٢/ ٣٠٩/ ١٨٠٢)، وابن ماجه (١١٠٥ و ١١٠٦)، وابن خزيمة (١٤٤٧/ ٣٤٩/٢) و (٢/ ١٤٤٨/٣٥٠)، وابن حبان (٧/ ٣٩ - ٤٠/ ٢٨٠١) و (٧/ ٤٢/ ٢٨٠٣)، وابن الجارود (٢٩٦)، والحاكم (١/ ٢٨٦)، وأحمد (٥/ ٨٧ و ٨٨ و ٨٩ و ٩١ و ٩٢ و ٩٣ و ٩٥ و ٩٨ و ١٠٠ و ١٠١ و ١٠٢ و ١٠٦ و ١٠٧ و ١٠٨)، وابنه عبد الله في زيادات المسند (٥/ ٩٣ و ٩٩ - ١٠٠ و ١٠٠)، والطيالسي (٧٩٣ و ٨٠٩)، وعبد الرزاق (٣/ ١٨٧/ ٥٢٥٦ و ٥٢٥٧)، وابن أبي غرزة في مسند عابس الغفاري (٤٧)، وإسماعيل بن إسحاق القاضي في أحكام القرآن (٣٤٩)، والبزار (١٠/ ١٧٤/ ٤٢٤٩) و (١٠/ ١٧٧/ ٤٢٥٣)، وأبو يعلى (٥/ ٣٢/ ٢٦٢١) و (١٣/ ٤٤٨/ ٧٤٥٢)، وابن المنذر في الأوسط (٤/ ٦٣/ ١٨٠١)، والطحاوي في أحكام القرآن (٢٣٦)، وابن الأعرابي في المعجم (٦٧٧ و ٦٧٩)، وابن قانع في المعجم (١/ ١٣٧ و ١٣٨)، وأبو علي الرفاء في فوائده (٢٢٥)، والطبراني في الكبير (٢/ ٢١٦/ ١٨٨٤ و ١٨٨٦ و ١٨٨٧) و (٢/ ٢٢١/ ١٩١١) و (٢/ ٢٢٤/ ١٩٢٨) و (٢/ ٢٢٥/ ١٩٣٠) و (٢/ ٢٢٩/ ١٩٤٩ و ١٩٥٠) و (٢/ ٢٣٢/ ١٩٦٥) و (٢/ ٢٣٧/ ١٩٩١) و (٢/ ٢٣٩/ ٢٠٠١) و (٢/ ٢٤٠/ ٢٠٠٣ - ٢٠٠٥) و (٢/ ٢٤١/ ٢٠١٢) و (٢/ ٢٤٣/ ٢٠٢١) و (٢/ ٢٤٤/ ٢٠٢٦) و (٢/ ٢٤٨/ ٢٠٤٢) و (٢/ ٢٥٠/ ٢٠٥١)، وفي الأوسط (٥/ ٣٠٤/ ٥٣٨٥)، وابن عدي في الكامل (٣/ ٤٦١) و (٤/ ١٦)، وأبو الشيخ في ذكر الأقران (٣١٢)، وأبو بكر القطيعي في جزء الألف دينار (١٣)، وأبو طاهر المخلص في الثالث من فوائده بانتقاء ابن أبي الفوارس (١٣٦)(٥٠٢ - المخلصيات)، وتمام في الفوائد (١٩٨)، وابن عبد البر في التمهيد (٢/ ١٦٦)، والخطيب في تاريخ بغداد (١٤/ ٢١٤)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (٥٣/ ٣٣٦).
وقد سبق أن خرجت طرفًا منه تحت الحديث رقم (٧٩٥)، الشاهد الرابع، وخرجت بعض طرقه تحت الحديث رقم (٨٠٥).
• تنبيهات: زاد سليمان بن قرم [عند أحمد (٥/ ٨٩)] في آخر الحديث زيادة منكرة لم يتابع عليها، حيث قال: ولكنه ربما خرج ورأى الناس في قلةٍ فجلس، ثم يثوبون، ثم يقوم فيخطب قائمًا.
وزاد أسباط بن نصر [عند ابن أبي غرزة]: وكان يخطب وهو قائم، لا يجلس، ونفي الجلوس هنا منكر؛ إن أراد به الجلسة بين الخطبتين.