(٢/ ٨١/ ١٠٢٤)، وابن ماجه (٨٣٥)، وابن خزيمة (١/ ٢٦٣/ ٥٢٢) و (٣/ ٤١/ ١٥٩٠)، وابن حبان (١٤/ ٢٢٤/ ٦٣١٨)، وأحمد (٤/ ٢٩١ و ٢٩٨ و ٣٠٢ و ٣٠٤)، والحميدي (٧٢٦)، وابن أبي شيبة (١/ ٣١٥/ ٣٦٠٨)، وحرب الكرماني في مسائله (١/ ٣٩٤/ ٨١٠)، وأبو العباس السراج في مسنده (١٥٤ و ١٥٥)، والطبراني في الأوسط (٥/ ٢٠١/ ٥٠٧٨)، وجعفر المستغفري في فضائل القرآن (٩٩٩ و ١٠٠٤)، والبيهقي في السنن (٢/ ١٩٤)، والواحدي في تفسيره الوسيط (٤/ ٥٢٢)، وغيرهم.
وانظر: فتح الباري لابن رجب (٤/ ٤٤٥).
• وقد روي من حديث إسماعيل بن أبي خالد عن عدي بن ثابت به؛ إلا أنه باطل من حديثه [أخرجه الطبراني في المعجم الأوسط (١/ ١٤٣/ ٤٥٠)] [تفرد به: أبو نعيم الحلبي عبيد بن هشام، وهو: ليس بالقوي، لُقِّن في آخر عمره أحاديث ليس لها أصل. التهذيب (٣/ ٤١)].
وانظر في الغرائب: ما أخرجه أبو نعيم في الحلية (٧/ ٢٤٩).
• وروي هذا الحديث أيضًا من حديث عبادة بن الصامت، ولا يصح [أخرجه إسحاق بن راهويه (٣/ ٧٦١/ ٤٢٧ - مطالب)، [وفي سنده مبهم، والحسن البصري لم يلق عبادة بن الصامت، إنما يروي عنه بواسطة. التهذيب (١٤/ ١٨٤)].
* وفي الباب أيضًا:
١ - حديث ابن عمر:
يرويه مندل بن علي [ضعيف]، عن جعفر بن أبي جعفر الأشجعي [وفي رواية: عن جعفر بن محمد، وليس بالعلوي]، عن أبيه، عن ابن عمر، قال: صلى رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بأصحابه في سفرٍ صلاة الفجر، فقرأ: {قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ (١)}، و {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (١)} وقال: "قرأت بكم ثلث القرآن، وربعه".
أخرجه عبد بن حميد (٨٥٤)، وابن الضريس في فضائل القرآن (٢٥٣)، وابن أبي حاتم في العلل (٢٥٠)، والطبراني في الكبير (١٣/ ٢٢٧ - ٢٢٨/ ١٣٩٥٧)، وأبو محمد الحسن بن محمد الخلال في فضائل سورة الإخلاص (٢٢)، وابن عبد البر في التمهيد (٧/ ٢٦٠)، والخطيب في الموضح (١/ ٥٣٨).
• ورواه غسان بن الربيع [صالح في المتابعات، وقد ضُعِّف. تقدمت ترجمته تحت الحديث رقم (١٩٩)]، قال: ثنا جعفر بن ميسرة، عن أبيه، عن ابن عمر في تعريس رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، قال: ثم صلى بنا بـ {قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ (١)} و {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (١)}، وقال:"صليت بكم بثلث القرآن وبربع القرآن"، وقال:"إذا نسيتَ صلاة الفجر إلى صلاة العشاء الآخرة، فذكرتها، فابدأ بها، فإنها كفارتها".
أخرجه ابن عدي في الكامل (٢/ ١٤٤)(٣/ ٩٤/ ٣٧٤١ - ط. الرشد).