للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

والنسائي في المجتبى (٣/ ٢٥٥/ ١٧٧٣)، وفي الكبرى (٢/ ١٧٦/ ١٤٥٨)، والدارمي (١/ ٣٩٩/ ١٤٤٤)، وأحمد (٦/ ٢٨٤)، وأبو العباس السراج في حديثه بانتقاء الشحامي (٢١٣٦)، والطحاوي (١/ ٢٩٦)، والطبراني في الكبير (٢٣/ ١٩٢/ ٣١٩) و (٢٣/ ٢١٢/ ٣٧٩)، والجوهري في مسند الموطأ (٧١٦)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (٦/ ٣٢١٥/ ٧٤٠٣)، والبيهقي (٢/ ٤٨١)، وغيرهم.

ب - ورواه الليث بن سعد، عن نافع، عن ابن عمر، عن حفصة، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه كان إذا نودي لصلاة الصبح ركع ركعتين خفيفتين قبل أن يقوم إلى الصلاة.

أخرجه مسلم (٧٢٣/ ٨٧)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٢/ ٣١٧/ ١٦٣٤)، والنسائي في المجتبى (٣/ ٢٥٢/ ١٧٦٠) و (٣/ ٢٥٥/ ١٧٧٧)، وابن ماجه (١١٤٥)، وابن أبى خيثمة في التاريخ الكبير (٢/ ٢٥٨٣/٦٢٢ - السفر الثاني)، والطبراني في الكبير (٢٣/ ١٩٢/ ٣٢٠).

ج - ورواه محمد بن جعفر غندر، والنضر بن شميل، ومحمد بن بكر البرساني:

ثلاثتهم عن شعبة؛ قال غندر: حدثنا شعبة، عن زيد بن محمد، قال: سمعت نافعًا، يحدث عن ابن عمر، عن حفصة؛ أنها قالت: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا طلع الفجر لا يصلي إلا ركعتين خفيفتين.

أخرجه مسلم (٧٢٣/ ٨٨)، وأبو عوانة (٢/ ١٧/ ٢١٤٨)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٢/ ٣١٨/ ١٦٣٧)، والنسائي في المجتبى (١/ ٢٨٣/ ٥٨٣) و (٣/ ٢٥٥/ ١٧٧٦)، وفي الكبرى (٢/ ٢١٩/ ١٥٧٢)، وابن حبان (٤/ ٤٥٥/ ١٥٨٧)، وأحمد (٦/ ٢٨٤)، وابن أبى خيثمة في التاريخ الكبير (٢/ ٨٩٨/ ٣٨٠٩ - السفر الثاني)، وأبو زرعة الدمشقي في الفوائد المعللة (١٧١)، وأبو العباس السراج في حديثه بانتقاء الشحامي (٢١٣٤)، والطبراني في الكبير (٢٣/ ٢١٣/ ٣٨٥)، والبيهقي (٢/ ٤٦٥)، والبغوي في الشمائل (٥٦٤)، وابن أبى يعلى في طبقات الحنابلة (١/ ٤٠٤).

د - ورواه الحميدي [ثقة ثبت، إمام، وهو راوية ابن عيينة]، قال: ثنا سفيان، قال: ثنا من لا أحصي من أصحاب نافع، عن نافع، عن ابن عمر، قال: وأخبرتني حفصة؛ أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان إذا أضاء له الفجر صلى ركعتين.

أخرجه الحميدي (١/ ٣٠٤/ ٢٩٠).

• وقد رواه ببيان المبهم: الحسن بن الصباح بن محمد البزار [ثقة]، ويعقوب بن حميد بن كاسب [حافظ، له مناكير وغرائب]، كلاهما عن سفيان بن عيينة:

قال الحسن: ثنا سفيان: ثنا أصحاب نافع - عبيد الله وأيوب -، عن نافع، قال: قال ابن عمر: أخبرتني حفصة؛ أنه كان إذا أضاء له الفجر صلى ركعتين؛ تعني: النبي - صلى الله عليه وسلم -.

أخرجه أبو العباس السراج في حديثه بانتقاء الشحامي (٢١٢٩)، والطبراني في الكبير (٢٣/ ٢١١/ ٣٧٥).

<<  <  ج: ص:  >  >>