الثوري، والثاني: رواه عنه يزيد بن هارون، وهو: ثقة متقن، بإسناد صحيح إليه، والثالث في إسناده: محمد بن يونس الكديمي، وهو: كذاب، يضع الحديث]،
وإبراهيم بن إسماعيل بن مجمع [ضعيف، وعنه: عبد العزيز بن محمد الداروردي، في المحفوظ عنه، ويحيى بن نصر بن حاجب، وهو: ليس بشيء، روى أحاديث منكرة، وادعى السماع من قوم لم يدركهم. الجرح والتعديل (٩/ ١٩٣)، تاريخ الإسلام (١٥/ ٤٤٨)، اللسان (٨/ ٤٧٩)]،
وعلي بن صالح المكي [روى عنه جماعة من الثقات، وذكره ابن حبان في الثقات، وقال:"يغرب"، وقال أبو حاتم:"لا أعرفه، مجهول"، وقال أبو الشيخ:"ثقة" عزيز الحديث"، وله أوهام مع قلة ما يروي. الثقات (٧/ ٢٠٩)، علل الدارقطني (١/ ٢٣٦/ ٣٩)، تاريخ الإسلام (٩/ ٥٢٩)، التهذيب (٣/ ١٦٨)، اللسان (٥/ ٥٤٩)، والإسناد إليه غريب]،
ومحمد بن عجلان [مدني، صدوق، ولا يثبت عنه؛ فإن الراوي عنه: محمد بن ميسر الجعفي، أبو سعد الصاغاني: ضعيف، تركه بعضهم. التهذيب (٣/ ٧١٤)، الميزان (٤/ ٥٢)، وفي الإسناد إليه: أحمد بن محمد بن ياسين الحداد الهروي: كذبه الدارقطني، وقال الخليلي: "ليس بالقوي، روى نسخًا لا يتابع عليها". سؤالات السلمي (٢٠ و ٢١)، الإرشاد (٣/ ٨٧٤)، اللسان (١/ ٦٤٣)]،
ومعقل بن عبيد الله الجزري [لا بأس به، لكن الراوي عنه: محمد بن يزيد بن سنان، ابن أبي فروة الرهاوي: ليس بالقوي. التقريب (٥٧٣)، التهذيب (٣/ ٧٣٤)، وفي الإسناد إليه: صالح بن أحمد بن أبي مقاتل القيراطي: وهو: متروك، يسرق الحديث، متهم. اللسان (٤/ ٢٧٨)، وقد توبع عليه عند الدارقطني في الأفراد]،
ومطر بن طهمان الوراق [صالح الحديث، وفي الإسناد إليه: أيوب بن سويد، وهو: ضعيف]، ويزيد بن إبراهيم التستري [ثقة ثبت، ولا يثبت من حديثه]،
والمثنى بن الصباح [ضعيف، والراوي عنه: عباد بن صهيب، وهو: متروك]،
والحسن بن أبي جعفر [بصري، ضعيف]، والخليل بن مرة [ضعيف]، وعمر بن قيس المكي [سندل: متروك]، وعبد العزيز بن الحصين بن الترجمان [متروك، منكر الحديث. اللسان (٥/ ٢٠٢)]، ونوح بن أبي مريم [متروك الحديث، كذبه جماعة، واتهمه ابن المبارك بالوضع. التهذيب (٤/ ٢٤٨)]، ومقاتل بن سليمان [كذبوه]،
والحسن بن عمارة [متروك]، وروح بن القاسم [ثقة حافظ، ولا يثبت عنه]، وأبو حنيفة النعمان بن ثابت الإمام [ضعيف في الحديث] [والراوي عن الثلاثة الآخرين: عبد الله بن بزيع الأنصاري: قال ابن عدي: "أحاديثه عن من يروي عنه ليست بمحفوظة، أو عامتها، ... ، وليس هو عندي ممن يحتج به"، وقال الدارقطني: "لين، ليس بمتروك"، وقال أيضًا: "ليس بقوي"، وقال الساجي: "ليس بحجة، روى عنه يحيى بن