للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

أخرجه البخاري (٩٩٨)، ومسلم (٧٥١/ ١٥١)، وأبو عوانة (٢/ ٤٦/ ٢٢٦٤ - ٢٢٦٦)، وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (٢/ ٣٤٦/ ١٧٠٥)، وأبو داود (١٤٣٨)، وابن خزيمة (٢/ ١٤٤/ ١٠٨٢)، وأحمد (٢/ ٢٠ و ٣٩ و ١٠٢ و ١٤٣)، وابن أبي شيبة (٢/ ٨٠/ ٦٧٠٢)، والبزار (١٢/ ٣٥/ ٥٤١٥)، وابن نصر المروزي في صلاة الوتر (٣٠٥ - مختصره)، وتمام في الفوائد (٦١٥)، والبيهقي في السنن (٣/ ٣٤)، وفي المعرفة (٢/ ٣٢٣/ ١٤٠٦)، والبغوي في شرح السنة (٤/ ٨٦/ ٩٦٥)، [التحفة (٥/ ٤٥٢/ ٧٨٤٩) و (٥/ ٤٨٥/ ٧٩٧٧) و (٥/ ٥٢٢/ ٨١٤٥)، الإتحاف (٩/ ١٦٣/ ١٠٧٩٢)، المسند المصنف (١٤/ ٣٨٣/ ٦٩٩١)].

• ورواه يحيى بن زكريا بن أبي زائدة [ثقة متقن]، قال: حدثنا عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر؛ أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "بادروا الصبح بالوتر". وفي رواية: "بادروا الصبح بركعة".

أخرجه أبو داود (١٤٣٦)، والترمذي (٤٦٧)، وأبو عوانة (٢/ ٦٣/ ٢٣٢٤)، وابن خزيمة (٢/ ١٤٦/ ١٠٨٧)، وابن حبان (٦/ ١٩٨/ ٢٤٤٥)، والحاكم (١/ ٣٠١)، وأحمد (٢/ ٣٧)، وابن نصر في صلاة الوتر (٣٢٨ - مختصره)، وابن المنذر في الأوسط (٥/ ١٨٨/ ٢٦٦٧) و (٥/ ١٨٩/ ٢٦٦٨)، والطحاوي في المشكل (١١/ ٣٥٨/ ٤٤٩٦)، والطبراني في الكبير (١٢/ ٣٦٦/ ١٣٣٦٢)، والدارقطني في الأفراد (١/ ٥٨١/ ٣٣٨٠ - أطرافه)، وتمام في الفوائد (٦١٧)، وأبو نعيم في الحلية (٩/ ٢٣٢)، والبغوي في شرح السنة (٤/ ٨٧ ٩٦٦)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (٦٢/ ٧٩)، [التحفة (٥/ ٥١٧/ ٨١٣٢)، الإتحاف (٩/ ١٦٢/ ١٠٧٨٧)، المسند المصنف (١٤/ ٣٨٦/ ٦٩٩٥)].

• رواه عن ابن أبي زائدة: أحمد بن حنبل، ويحيى بن معين، وأحمد بن منيع، وهارون بن معروف، ويحيى بن أيوب المقابري، وسريج بن يونس، وإبراهيم بن زياد سبلان [وهم ثقات] [رواه عن سبلان به: محمد بن إسحاق الصاغاني].

• ورواه أبو أمية الطرسوسي في مسند ابن عمر (٤٦)، قال: حدثنا إبراهيم بن زياد سبلان: حدثنا إسماعيل بن زكريا [هو الخُلقاني: ليس به بأس، مقارب الحديث، وقد ضعفه جماعة. التهذيب (١/ ١٥١)، الميزان (١/ ٢٢٨)]: حدثنا عبيد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "بادروا الصبح بالوتر".

وهذا وهم، أو سبق قلم، حيث قلب إسناده فجعله عن إسماعيل بن زكريا، بدل: يحيى بن زكريا بن أبي زائدة، والحديث لا يُعرف إلا بابن أبي زائدة، وليس لإسماعيل فيه ناقة ولا جمل، فقد صرح جماعة من الأئمة بتفرد ابن أبي زائدة به، وأنه لم يتابع عليه.

وقد رواه عن سبلان كالجماعة: محمد بن إسحاق الصاغاني، وهو: ثقة ثبت، وقوله هو الصواب، ووهم فيه: محمد بن إبراهيم أبو أمية الطرسوسي، وهو: صدوق، والله أعلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>