٣٨٧ - ، وأبو علي الطوسي في مستخرجه عليه "مختصر الأحكام"(٢/ ٣١٦/ ٣٦٣)، وابن ماجه (١٤٢١)، وابن حبان (١/ ٤٢٦/ ١٩٧)، والحاكم (١/ ١٠)(١/ ٢٧/ ٢٣ - ط. الميمان)[وفي لفظه شذوذ]، وأحمد (٣/ ٣٤٦)، والحميدي (١٣١٣)، وأبو عبيد القاسم بن سلام في الأموال (٩١٢)، وابن نصر المروزي في تعظيم قدر الصلاة (٣١١ و ٦٤٦)، وأبو يعلى (٤/ ٦٢/ ٢٠٨١)، والطحاوي في شرح المعاني (١/ ٢٩٩)، وفي أحكام القرآن (٣٩٦)، وابن المقرئ في المعجم (٧٥٣)، وابن منده في الإيمان (١/ ٤٥١/ ٣١٤)، وابن بشران في الأمالي (١١٢١)، والبيهقي في السنن (٣/ ٨) و (١٠/ ١٨٧)، وفي الأربعين (١٤)، والخطيب في تاريخ بغداد (١٠/ ٢٣)، والبغوي في شرح السُّنَّة (٣/ ١٥٢/ ٦٥٩)، وفي التفسير (١/ ٢٢١)، [التحفة (٢/ ٤٠١/ ٢٧٦٧) و (٢/ ٤٢٣/ ٢٨٢٧) و (٢/ ٤٢٦/ ٢٨٣٧)، الإتحاف (٣/ ٤١٠/ ٣٣٤٤) و (٣/ ٤٧٠/ ٣٤٨٨)، المسند المصنف (٦/ ١٨٩/ ٣٠٦٤)].
قال الترمذي:"حديث جابر: حديث حسن صحيح، وقد روي من غير وجه عن جابر بن عبد الله".
• وانظر فيمن قلب إسناد زياد بن سعد عن أبي الزبير عن جابر، وجوده، فجعل مالك بن أنس مكان زمعة بن صالح: ما أخرجه قاضي المارستان في مشيخته (٣٥)، وأبو طاهر السلفي في السادس عشر من المشيخة البغدادية (٢٤)(١٣٩٤ - مشيخة المحدثين البغدادية).
وهو باطل من حديث مالك؛ المتهم به هو: أحمد بن محمد بن الأزهر بن حريث السجستاني، وهو: منكر الحديث، اتهمه ابن حبان [اللسان (١/ ٥٨٨)].
ج - وروى عبيد الله بن موسى [ثقة]، والنضر بن إسماعيل أبو المغيرة [ليس بالقوي، عنده مناكير]:
عن ابن أبي ليلى [ليس بالقوي]، عن أبي الزبير، عن جابر، قال: أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - رجل، فقال: يا رسول الله أي الصلاة أفضل؟ قال:"طول القنوت"، قال: يا رسول الله وأي الجهاد أفضل؟ قال:"من عقر جواده، وأريق دمه". قال: يا رسول الله أي الهجرة أفضل؟ قال:"من هجر ما كره الله"، قال: يا رسول الله، فأي المسلمين أفضل؟ قال:"من سلم المسلمون من لسانه ويده"، قال: يا رسول الله، فما الموجبتان؟ قال:"من مات لا يشرك بالله شيئًا دخل الجنة، ومن مات يشرك بالله شيئًا دخل النار".
أخرجه أحمد (٣/ ٣٩١)، وعبد بن حميد (١٠٦٠)، وابن أبي الدنيا في الصمت وآداب اللسان (٢٩)، وأبو القاسم البغوي في مسند ابن الجعد (٢٤٥٩)، [المسند المصنف (٦/ ١٨٩ /٣٠٦٤)].