سفيان في المعرفة والتاريخ (٢/ ٥٩٠)، وابن الضريس في فضائل القرآن (١٣٢ و ١٣٣)، وجعفر الفريابي في فضائل القرآن (١ او ١٢)، وأبو القاسم البغوي في مسند ابن الجعد (٤٧٥)، والطحاوي في المشكل (١٣/ ١١١/ ٥١١٦) و (١٣/ ١١٢/ ٥١١٧ - ٥١٢٠)، وابن الأعرابي في المعجم (٣٧٨)، وابن حذلم في مشيخته (٥٥)، وابن قانع في المعجم (٢/ ٢٥٥)، وأبو بكر الآجري في أخلاق أهل القرآن (١٥)، وابن عدي في الكامل (٧/ ١٦٩ - ط العلمية)، وأبو بكر ابن المقرئ في الثالث عشر من فوائده (١٠٨)، وأبو العباس العصمي في جزئه (١٢)، وأبو نعيم في الحلية (٤/ ١٩٣ - ١٩٤)، وأبو علي الحسن بن علي الشاموخي في جزء من حديثه (١٧)، وأبو الفضل الرازي في فضائل القرآن (٤١ و ٤٢)، والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ١٧)، وفي الصغرى (١/ ٢٦٥ / ٩٥٨)، وفي الشعب (١٣/ ١٤/ ١٧٨٥) و (٤/ ٣٢٨/ ٢٠١٧)، والبغوي في شرح السُّنَّة (٤/ ٤٢٧/ ١١٧٢)، وقال:"هذا حديث صحيح". وفي التفسير (١/ ٣٨ - ٣٩)، وقاضي المارستان في مشيخته (٢/ ٤٣٠)، والجوزقاني في الأباطيل والمناكير (٢/ ٣٨٨/ ٧٣٢)، وقال:"هذا حديث صحيح". وابن عساكر في تاريخ دمشق (٥/ ٣٧٨)، وابن عساكر في المعجم (١٤)، والضياء في فضائل القرآن (٢). [التحفة (٤٧/ ٣٦/ ٩٨١٥)، الإتحاف (١١/ ٥٥/ ١٣٦٨٣)، المسند المصنف (٢٠/ ٢٠١/ ٩٢٠٢)].
رواه عن شعبة: أبو عمر حفص بن عمر الحوضي، وغندر محمد بن جعفر، ومعاذ بن معاذ، وخالد بن الحارث، وحجاج بن منهال، وأبو داود الطيالسي، وعلي بن الجعد، وأبو الوليد هشام بن عبد الملك الطيالسي، وحجاج بن محمد المصيصي، ومسلم بن إبراهيم الفراهيدي، وعفان بن مسلم، وآدم بن أبي إياس، وشبابة بن سوار، وأبو النضر هاشم بن القاسم، وبهز بن أسد، وأبو عامر عبد الملك بن عمرو العقدي، وبشر بن عمر الزهراني، ووهب بن جرير، وأبو عبد الرحمن عبد اللّه بن يزيد المقرئ، ويعقوب بن إسحاق الحضرمي، وأبو عاصم النبيل الضحاك بن مخلد، ويحيى بن آدم، وسليمان بن حرب، وعمرو بن مرزوق، وعبد الرحمن بن زياد الرصاصي، وعمرو بن عاصم الكلابي، وعبد اللّه بن رجاء الغداني، وأبو عتاب سهل بن حماد الدلال البصري، وبعض الضعفاء.
قال حجاج بن منهال: حَدَّثَنَا شعبة، قال: أخبرني علقمة بن مرثد، قال: سمعت سعد بن عبيدة، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عثمان، عن النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - قال:"إن خيركم من علم القرآن، أو تعلمه". كذا عند الدارمي، وعند البخاري بواو العطف:"خيركم من تعلم القرآن وعلمه".
وفي حديث عفان بن مسلم [في حديثه، وعند أحمد]: "خيركم من علم القرآن، أو تعلمه".
قلت: والجماعة على روايته بواو العطف، وهو أشبه بالصواب.
وفي رواية شبابة [عند ابن أبي شيبة]: "خياركم من تعلم القرآن وعلمه".