(٦/ ٤٨ و ١٩٢ و ٢٣٩)(١٢/ ٦٢٧٣/ ٢٦٦٦٨ - ط المكنز)، وإسحاق بن راهويه (٢/ ٩٥/ ١٣١٧)، والطيالسي (٣/ ٩٨/ ١٦٠٢)، وابن أبي شيبة (٦/ ١٢٨/ ٣٠٠٣٦)، وابن الضريس في فضائل القرآن (٣٣)، وجعفر الفريابي في فضائل القرآن (٥)، وأبو نعيم في الحلية (٢/ ٢٦٥)، وقال:"والحديث صحيح متفق عليه". وأبو الفضل الرازي في فضائل القرآن (٩٨)، والبيهقي في الشعب (٤/ ١٥٢/ ١٨٢٢)، وابن عبد البر في التمهيد (١٤/ ١٣٤)، والخطيب في تاريخ بغداد (٢/ ٧٥ - ط الغرب)، والبغوي في شرح السُّنَّة (٤/ ٤٣٠/ ١١٧٤)، وقال:"هذا حديث متفق على صحته" [التحفة (١١/ ٢٠٥/ ١٦١٠٢)، الإتحاف (١٦/ ١٠٩٤/ ٢١٦٨١)، المسند المصنف (٣٩/ ١٥٨/ ١٨٧٢٤)].
رواه عن هشام الدستوائي: ابنه معاذ، ومسلم بن إبراهيم الفراهيدي، وإسماعيل بن عليه، ووكيع بن الجراح، وأبو داود الطيالسي، وأبو عمر حفص بن عمر الحوضي، ويزيد بن هارون.
ولفظ ابن علية [عند أحمد]: "الذي يقرأ القرآن وهو ماهرٌ به مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرؤه وهو عليه شاقٌّ له أجران".
ولفظ وكيع [عند أحمد]: "الذي يقرأ القرآن وهو ماهرٌ به مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرؤه وهو يشتدُّ عليه له أجران".
• وأخرجه من طريق همام بن يحيى:
أحمد (٦/ ٩٤)، وأبو عبيد القاسم بن سلام في فضائل القرآن (٤٨ و ٨٧)، وابن الضريس في فضائل القرآن (٣٣). [الإتحاف ١٦/ ١٠٩٤/ ٢١٦٨١)، المسند المصنف (٣٩/ ١٥٨/ ١٨٧٢٤)].
ولفظه عند أحمد:"إن الذي يقرأ القرآن الماهر به مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرؤه تشتد عليه قراءته فله أجران".
ولفظه عند أبي عبيد:"إن الذي يقرأ القرآن وهو به ماهر مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن وهو يشتدُّ عليه فله أجران".
• وله طرق أخرى عن قتادة:
١ - رواه آدم بن أبي إياس، وخالد بن الحارث، وأبو داود الطيالسي، وعلي بن الجعد، وحجاج بن محمد، وعبد الله بن المبارك، وأبو النضر هاشم بن القاسم، وأسود بن عامر، وروح بن عبادة، وعبد الرحمن بن زباد الرصاصي، وعلي بن قادم، وغيرهم: عن شعبة: حدثنا قتادة، قال: سمعت زرارة بن أوفى، يحدث عن سعد بن هشام، عن عائشة، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:"مثل الذي يقرأ القرآن، وهو حافظٌ له؛ مع السفرة الكرام البررة، ومثل الذي يقرأ، وهو يتعاهده، وهو عليه شديد؛ فله أجران".
وفي رواية:"الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يشتد عليه له أجران".
أخرجه البخاري في الصحيح (٤٩٣٧)، وفي خلق أفعال العباد (٣٠٩)، والترمذي