وإحمد (١/ ٣٩٣/ ٣٧٢٤) و (١/ ٤١١/ ٣٩٠٧) و (١/ ٤١٢/ ٣٩٥٨) و (١/ ٤٥٦/ ٤٣٦٤)، والطيالسي (٣٨٧)، وأبو عبيد القاسم بن سلام في فضائل القرآن (٣٥١)، وسعيد بن منصور (٣٥)، وابن أبي شيبة في المصنف (٦/ ١٤٢/ ٣٠١٧٠)، وفي المسند (٣٣٢)، وأبو يعلى (٩/ ١٧١/ ٥٢٦٢) و (٩/ ٢٣٤/ ٥٣٤١)، وأبو القاسم البغوي في مسند ابن الجعد (٤٦٤)، والهيثم بن كليب الشاشي في مسنده (٢/ ٢٥١/ ٧٧٠) و (٢/ ٢٠٢/ ٧٧١)، وأبو بكر الأنباري في حديثه (١٠٣)، وأبو عمرو الداني في الأحرف السبعة (٦٠ و ٦١)(٩٦ و ٩٧ - جامع البيان)، وابن حزم في الإحكام (٥/ ٦٦)، والخطيب في تلخيص المتشابه (٢/ ٨٠٥)، وأبو إسماعيل الهروي في ذم الكلام (٣٧ و ٣٨)، والبغوي في شرح السُّنَّة (٤/ ٥٠٦/ ١٢٢٩)، والضياء المقدسي في فضائل القرآن (٢١). [التحفة (٦/ ٤٣٢/ ٩٥٩١)، الإتحاف (١٠/ ٤٩٦/ ١٣٢٧٥)، المسند المصنف (١٩/ ٣٠/ ٨٧٢٩)].
٢ - وروى حماد بن زيد: حدثنا أبو عمران الجوني، قال: كتب إليَّ عبد الله بن رباح الأنصاري؛ أن عبد الله بن عمرو قال: هجرت إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يومًا، قال: فسمع أصوات رجلين اختلفا في آية، فخرج علينا رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، يُعرف في وجهه الغضب، فقال:"إنما هلك من كان قبلكم باختلافهم في الكتاب".
أخرجه مسلم (٢٦٦٦)، وأبو عوانة (٢٠/ ٣٠٢/ ١١٧٠١)، والنسائي في الكبرى (٧/ ٢٩٠/ ٨٠٤١) و (١٠/ ٣٩٩/ ١١٨٣٠)، وأحمد (٢/ ١٩٢/ ٦٨٠١)، وسعيد بن منصور (٣٦)، والبزار (٦/ ٤٥١/ ٢٤٨٩)، والمحاملي في الأمالي (٤٩ - رواية ابن مهدي الفارسي)، وأبو بكر الآجري في الشريعة (١/ ٤٦٧)، والطبراني في الكبير (١٣/ ٦٠٣/ ١٤٥١٩)، وفي الأوسط (٣/ ٥٣/ ٢٤٥١)، وابن بطة في الإبانة (٢/ ٦١٢/ ٧٩٥)، وابن حزم في الأحكام (٥/ ٦٦)، والبيهقي في الشعب (٤/ ٣٦٢/ ٢٠٦٣)، وأبو إسماعيل الهروي في ذم الكلام (٥٤)، والبغوي في الشمائل (٢٨٤)، وابن عساكر في المعجم (١٥٧٤)، والضياء المقدسي في فضائل القرآن (٢٣). [التحفة (٦/ ٩٤/ ٨٨٣٩)، الإتحاف (٩/ ٥٤٧/ ١١٨٩٥)، المسند المصنف (١٧/ ٤٠٩/ ٨٢٤٤)].
• والأحاديث الواردة في ذم الاختلاف في القرآن كثيرة، لكني اقتصرت منها على ما يتعلق بالباب في اختلاف الصحابة في أحرف القرآن، والله أعلم.
* ومما يتصل بالباب:
• ما رواه أبو داود الطيالسي، وعفان بن مسلم، وأبو سلمة موسى بن إسماعيل، وسليمان بن حرب، وأسد بن موسى:
حدثنا حماد بن سلمة، عن ثابت، عن أنس؛ أن رجلًا كان يكتب لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فكان إذا أملى عليه: {سَمِيعًا بَصِيرًا (٥٨)}، كتب: {سَمِيعًا عَلِيمًا (١٤٨)}، فإذا كان: {سَمِيعًا عَلِيمًا (١٤٨)}، كتب: {سَمِيعًا بَصِيرًا (٥٨)}، وكان قد قرأ البقرة وآل عمران، وكان من قرأهما فقد قرأ قرآنًا كثيرًا، قال: فتنصَّر الرجل، وقال: إنما كنت أكتب ما شئتُ عند محمد، قال: