• قوله:"فَوَجَدْتُ سَوْطًا": في القَاموس: السَّوطُ من القَديدِ فَضْلُه (١).
وهذا المعنى هو المُناسِب بقوله:"تأكُلُه السِّبَاعُ" لا المَعنى المُتعارَف وهو آلةُ الضَّرْبِ، وحَمْلُه على المعنى المُتَعارَفِ يَحتَاجُ إلى أنْ يُرادَ بِالسِّبَاعِ: مَنْ على صِفَةِ السِّباعِ مِنَ النَّاس، أي: يأخُذُه مَنْ لا يرُدُّ على صَاحِبه إنْ وُجِدَ صاحِبُه.
• قوله:"عَرِّفْهَا": من التَّعريفِ.
• وقوله:"مَنْ يَعْرِفُهَا": من المَعْرِفَة، وهذا الحديثُ يَقْتَضي التَّعريفَ ثلاثَ سِنين وقلَّ مَنْ ذَهَب إليه، وإنَّما أخَذُوْا بالسَّنَة الوَاحِدةِ كما في الحديثِ